الصفحه ١٠٦ : الفاء فيه لتضمن الاسم معنى الشرط ولا يمنع الناسخ
الذي لم يغير معنى الابتداء من الدخول ومتى غير ـ كليت
الصفحه ٢٢٣ :
تعالى : (مَقامُ إِبْراهِيمَ) مبتدأ محذوف الخبر أو خبر محذوف المبتدأ أي منها أو أحدها
مقام إبراهيم
الصفحه ٢٣٧ : يكونوا في الحفرة حتى يمتن عليهم بالإنقاذ من الحفرة ، وقد علم أنهم
كانوا صائرين إليها لو لا الإنقاذ
الصفحه ٢٦٥ :
وهذا الروايات
كلها متضافرة على أن الآية نزلت في أحد والمعول عليه منها أنها بسبب المشركين.
وعن
الصفحه ٤٨ :
الشيطان قد يمس
الرجل وأخلاطه مستعدة للفساد فتفسد ويحدث الجنون ، وهذا لا ينافي ما ذكره الأطباء
من
الصفحه ١٤٤ :
السالفة استفسارا
عن كيفية حصول الولد أيعطاه على ما هو عليه من الشيب ونكاح امرأة عاقر أم يتغير
الصفحه ١٥٩ : وطابت نفسا ، وأول من اطلع على حملها ابن خال لها يقال
له يوسف ، واهتم لذلك وأحزنه وخشي البلية منه لأنه
الصفحه ٢٨٣ : أحد ، والمداولة نقل الشيء من واحد إلى آخر ، يقال : تداولته الأيدي
إذا انتقل من واحد إلى واحد
الصفحه ١٤١ :
كما يلزم على
التقادير الباقية كذا قالوا ، والذي يظهر أن المسألة من باب التنازع فإن كلا من (قائِمٌ
الصفحه ١٥١ : من ذلك كله الأمر بالصلاة إلا أنه
أمر سبحانه بها بذكر أركانها مبالغة في إيجاب المحافظة عليها لما أن في
الصفحه ١٦٢ :
بطيرا ـ والمراد
بأمر الله ، وأشار بذلك إلى أن إحياءه من الله تعالى ولكن بسبب النفخ ، وليس ذلك
الصفحه ٢٦٩ :
(وَتَتَّقُوا) من سواه (وَيَأْتُوكُمْ مِنْ
فَوْرِهِمْ هذا) أي بلا بطء (يُمْدِدْكُمْ
رَبُّكُمْ
الصفحه ٣٦٥ :
من الأموال ابتلاء
وامتحانا فمن نظر إلى نفسه بعين زينة الربوبية فنيت نفسه فيها ونطق لسان الربوبية
الصفحه ٣٨٣ : هذا خبر ثان ، وقيل (لِلْأَبْرارِ) حال من الضمير في الظرف ، و (خَيْرٌ) خبر المبتدأ ، وتعقبه أبو البقا
الصفحه ٤٢١ :
: لا تحركا من الميراث شيئا فإنه قد أنزل علي فيه شيء أخبرت فيه أن للذكر والأنثى
نصيبا ثم نزل بعد ذلك