الصفحه ١١٤ :
والخامسة من يوم
الاثنين. والثانية عشرة منه. والسابعة من ليلة الثلاثاء. والثانية من يوم
الثلاثا
الصفحه ١١٣ : صبيحتها يوم الجمعة وهم أقرب من العجم إلى
العلم فإنه يعضدهم السلخ في هذا النظر غير أنهم لم يعرفوا الحكم
الصفحه ٣٩٣ :
منه ، وأما الأول
فلأنه لو كان الأمر كما ذكر فيه لكان الناس مخلوقين من نفسين لا من نفس واحدة وهو
الصفحه ١١٥ : ، وشهد ـ الملائكة
وأولو العلم ـ بذلك وهي شهادة مظاهره سبحانه في مقام التفصيل ، ومن القوم من فرق
بين
الصفحه ٣٩٢ :
بأربعين ألف سنة
آدم غيره ، وفي كتاب الخصائص (١) ما يكاد يفهم منه التعدد أيضا الآن حيث روى فيه عن
الصفحه ١٩ :
لكن لم يقص الله
تعالى ذلك الإلزام علينا في الكتاب اكتفاء بظهور الفساد جدا ، وأما ثانيا فلأنه من
الصفحه ٥ :
فيجوز تفضيل بعضهم
على بعض ولكن بقاطع لأن الظن في الاعتقاديات لا يغني من الحق شيئا (وَلَوْ شا
الصفحه ١٠ : على طريق التتميم وهو أبلغ لما فيه من التأكيد إذ نفي ـ السنة ـ يقتضي نفي
النوم ضمنا فإذا نفى ثانيا كان
الصفحه ٣٧ : : (تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) إذ على الثاني يحتاج إلى تقدير مضاف أي من تحت أشجارها
وكذا يحتاج إلى
الصفحه ٢١١ : يقدر وصف يعينه المساق من نحو كان متصدقا به ، وحينئذ
لا يكون الشرط المذكور من قبيل ما يقصد به تأكيد
الصفحه ٤٠٥ :
لحوق الحوب بترك
الاقساط مع أنهم كانوا لا يتحرجون من ترك العدل في حقوق النساء حيث كان تحت الرجل
الصفحه ١٨ :
يخفى على أحد
والتعرض لإبطال مثل ذلك من قبيل السعي في تحصيل الحاصل أعرض الخليل عليه الصلاة
والسلام
الصفحه ٣٤ :
وعدهم في ضمير
التمثيل وهو جملة من مبتدأ وخبر وقعت خبرا عن الموصول ، وفي تكرير الإسناد وتقييد
الأجر
الصفحه ٧٥ :
نزولين ، نزول من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة من سماء الدنيا جملة واحدة ، ونزول
من ذلك إليه صلى الله تعالى
الصفحه ٣٣٥ : أن يكون
التقدير وهم يستبشرون فتكون الجملة حالا من الضمير في (فَرِحِينَ) أو من ضمير المفعول في آتاهم