الصفحه ٩ : القرآن ، فالمروي عن الشافعي وبه
قال جماعة أنه اسم علم غير مشتق خاص بهذا الكلام المنزل على النبي المرسل
الصفحه ٥٠٧ :
ـ سيما والمخاطبون في الغاية القصوى من معرفتها ، وما يقال : إنه مشتق من مخامرة
العقل ، وهي موجودة في كل
الصفحه ١١١ : إطلاق المهدي إلا على المهتدي أن يكون الوصول
معتبرا في مفهوم الهدى لجواز غلبة المشتق في فرد من مفهوم
الصفحه ٢٥٨ : فعلى وهو مشتق من ماس يميس فأبدلت الياء واوا
لضم ما قبلها كما قالوا طوبى ، وهي من ذوات الياء لأنها من
الصفحه ١٦ : الكلام مشتق من الكلم لتأثيره في نفس السامع
والمؤثر فيها إنما هو العبارات لا المعاني النفسية بالفعل ـ نعم
الصفحه ٥٨ : في الاشتقاق أن يكون لمعنى قائم بالمشتق والحيرة قائمة
بالخلق لا بالحق أو من ألهت إلى فلان إذا سكنت
الصفحه ٦٥ : ولما دونها في الدنيا. وأيضا مقصود القائل التوسل بكلا الاسمين
المشتقين من الرحمة في مقام طلبها مشيرا إلى
الصفحه ٧٢ : ء ذلك
موازين (١) ومثل هذا يجري في كثير من الألفاظ والأمر في المشتقات لا
يكاد يخفى على من له أدنى فطنة
الصفحه ٨٢ :
العلم من الملائكة والثقلين ورب أشرف الموجودات رب غيرهم قال الإمام الأسيوطي :
وعليه هو مشتق من العلم وعلى
الصفحه ١١٢ : وليس من المجاز
في شيء إذ المتقي مهتد بهذا الهدى حقيقة ، وقد اختلف أهل العربية والأصول في الوصف
المشتق
الصفحه ٢٠٨ : فيترك لأجله ، وما في
القاموس خجل استحى تسامح ، وهو مشتق من الحياة لأنه يؤثر في القوة المختصة
بالحيوان
الصفحه ٢٣١ : عربي مشتق من الإبلاس وهو الإبعاد من
الخير أو اليأس من رحمة الله تعالى ، ووزنه على هذا مفعيل ، ومنعه من
الصفحه ٣٠٨ : ـ والأول هو المعروف (وَالْمَساكِينِ) جمع مسكين على وزن مفعيل مشتق من السكون ، كأن الحاجة
أسكنته ـ فالميم
الصفحه ٣٣١ : تعالى عليه وسلم
بالقرآن ، وهو اسم أعجمي ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة ، وأبعد من ذهب إلى أنه
مشتق من
الصفحه ٣٤٧ : المثوبة كان الحكم بمنزلة التعليق بالمشتق ، كأنه قيل : (لَمَثُوبَةٌ) دائمة (خَيْرٌ) لدوامها وثباتها ، وحذف