الصفحه ٧٦ :
والجوارح واللسان والحمد بالأخير لأن العبادة تكون بها كلها فيلزم أن يكون الحمد
كذلك وأيضا الذهاب إلى فسحة
الصفحه ٩٤ : يعتبر في
الدلالة الإيصال أم لا فيه اختلاف المتأخرين من أهل اللسان ففريق خصها بالدلالة
الموصلة وآخرون
الصفحه ١٠٦ : تعالى بالكلية وأيضا الألف من أقصى
الحلق واللام من طرف اللسان وهو وسط المخارج والميم من الشفة وهو آخرها
الصفحه ١٣٨ : الراء
لتكرره على اللسان في النطق به فإنه يرتعد ويظهر ذلك إذا شدد أو وقف عليه فكسرته
بمنزلة
الصفحه ١٥١ : وزيادة الطغيان على أنه لا مانع من زيادة التوكيد مع بعد
المسافة ، وأيضا الدعاء إن لم يكن جاريا على لسان
الصفحه ١٥٧ : .
واستدل بالآية على
أن الإقرار باللسان إيمان وإلا لم يفد التقييد ، وكونه للترغيب يأباه إيرادهم
التشبيه في
الصفحه ١٦٦ : قراءة مشكلة جدا ، وقصارى ما رأيناه في توجيهها أن إفراد الضمير على ما
عهد في لسان العرب من التوهم كأنه
الصفحه ١٧٤ : يجمع الرعد والبرق وإن كانا قد جمعا في لسان
العرب ، وبه تزداد المبالغة وتحصل المطابقة مع الظلمات
الصفحه ٢٢٠ :
در سيدي ابن الفارض حيث يقول عن لسان الحقيقة المحمدية :
وإني وإن كنت
ابن آدم صورة
الصفحه ٢٤٢ : بالآيات إنكارها بالقلب ، وبالتكذيب إنكارها
باللسان. والآية في الأصل العلامة الظاهرة بالقياس إلى ذي العلامة
الصفحه ٢٤٩ :
الذي هو ميراث تجلي الصفات العلى ، وحاصله ارضوا بقضائي عند مطالعة صفاتي فإن لي
أحبابا لسان حال كل منهم
الصفحه ٢٧٥ : ؟ فقيل قال : (أَتَسْتَبْدِلُونَ) إلخ ، والقائل إما الله تعالى على لسان موسى عليهالسلام ، ويرجحه كون
الصفحه ٣٠٧ : أعظم النعم ـ وهو الجنة ـ والموصل إلى
النعمة نعمة ، وهذا ـ الميثاق ـ ما أخذ عليهم على لسان موسى وغيره من
الصفحه ٣١١ : على أن التخصيص لا يكون بأسماء
الإشارة ولا بالنكرة والمستقر من لسان العرب أنه يكون بأيتها كاللهم اغفر
الصفحه ٣٣٤ :
يعني جبريل فنزلت على لسان عمر وهو خبر ضعيف كما نص عليه ابن عطية ، والكلام في
منع صرف ميكائيل كالكلام في