الصفحه ٩٧ :
من فيض جودك ما
علمتنا الطلبا
وحكى اللغويون في (عَلَيْهِمْ) عشر لغات ضم الهاء وإسكان الميم
الصفحه ٣٨٩ : ذكر
الإله مرتين ، أو نصب على المدح أو الحال الموطئة كما في البحر (وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) أي مذعنون
الصفحه ٣ : رضي الله عنهم وأرضاهم. ووالى
متبعيهم وأولاهم ، ما سرحت روح المعاني في رياض القرآن ، وسبحت أشباح
الصفحه ١٣٨ : السمع ـ ومنه
قراءة ابن أبي عبلة في الشواذ ـ وعلى أسماعهم ، واستشهد له بقوله :
قالت ولم تقصد
لقيل
الصفحه ٤٣٠ : (أَنْزَلَ) والجامع كون كل منهما آية مستقلة لوحدانيته تعالى وهو
الغرض المسوق له الكلام مع الاشتراك في الفاعل
الصفحه ٢٩٥ : عن الفاعل أو
منقولا عن المبتدأ كما في البحر ، ويمكن أن يقال : إن الله تعالى أبرز القساوة في
معرض
الصفحه ١٦٦ :
مَأْكُولٍ) [الفيل : ٥] زيادة
في الجهل ، والذي وضع موضع ـ الذين ـ إن كان ضمير (بِنُورِهِمْ) راجعا
الصفحه ٢١٧ : تعالى : (وَكُنْتُمْ) وترك الحرف إما لكونه كالنتيجة له أو للتنبيه على
الاستقلال في إفادة ما أفاده ، وذكر
الصفحه ١٨١ : في نفسه من غير فرض إذ الثابت
كذلك هو أنه تعالى لا شريك له فلا يتعلق به العلم بالاعتبار الثاني ابتدا
الصفحه ٥٤٤ : عباس رضي الله تعالى عنهما أن ـ السر.
هنا الجماع ، وتوهم الرخصة حينئذ في المحظور الذي هو التصريح
الصفحه ١٢٦ : تابع له
ملاحظ في ضمن ألفاظ منوية وإن لم تقدر في نظم الكلام فليس في «على» استعارة أصلا
بل
الصفحه ١٨٩ :
الوجوب فلا إشكال ، وإن قلنا : إنه حقيقة في الوجوب اقتضى وجوب الرجاء المقيد به
العبادة المأمور بها ولعله
الصفحه ٢٠٥ : التشابه في الطعم أيضا كما يشير إليه قوله صلى الله تعالى عليه وسلم : «والذي
نفس
الصفحه ٨٠ : الكريم لاقتضاء المقام مزيد
اهتمام به لكونه بصدد صدور مدلوله فهو نصب العين وإن كان ذكر الله تعالى أهم في
الصفحه ١٩٠ : الثاني على الحالية أي أوجد الأرض حالة كونها مفترشة لكم فلا تحتاجون للسعي
في جعلها كذلك ، ومعنى تصييرها