الصفحه ٣٨٣ : على حد (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
مِنْكُمْ) [النور : ٥٥] ونظر
فيه أبو حيان بأن أبا علي وغيره
الصفحه ٤٥٦ : جعلت الواو ياء فيهما ثم أدغمت الياء في الياء ومعناهما يتكلفونه ، وعائشة رضي
الله تعالى عنها «يطوقونه
الصفحه ٨٥ : ، وثانيهما التربية بواسطة كما فيمن دون الكلمة وهذا الثاني له
قسمان أيضا ، قسم ممزوج بألم كما في تربية العبد
الصفحه ٢٧٦ : ـ بلدا ـ فالصرف على بابه ، إذ الفرعية الواحدة لا تكفي في
منعه ، ويؤيد ما قاله الإمام مالك رضي الله تعالى
الصفحه ٣٨٠ : ـ وقد حصل كلاهما ـ حتى أنه يجتمع فيه الفواكه
الربيعية والصيفية والخريفية في يوم واحد روي أن الله سبحانه
الصفحه ٣٤ : الناس
أيضا في تفاوت مراتب الفصاحة والبلاغة في آياته ويتضح لك ما هو الحق الحقيق
بالقبول والله تعالى
الصفحه ٢١٨ : نفسه متأخرا وما
رواه الحاكم والبيهقي ـ بسند صحيح عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما في التوفيق
بين
الصفحه ١٧٤ : كان محتملا غير أنه بعيد
بعد الغمام وكذا حمل السماء عليه (فِيهِ ظُلُماتٌ
وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ) أي معه ذلك
الصفحه ١٢٧ : مما سارت به الركبان وعقدت له المجالس وصنفت فيه الرسائل ، وأول ما
وقع بينهما في مجلس تيمور ـ وكان الحكم
الصفحه ٦٤ :
ولا كذلك الانتفاع
بالإحسان وأما الإرادة فهي إن قلنا بصحة إرادتها هنا لا تصح في وجه المجاز المرسل
الصفحه ٥١٦ :
مجازا على ما هو طريقته في كثير من الألفاظ وأن الحمل على الاغتسال مجازا من غير
قرينة معينة له مما لا يصح
الصفحه ٢٥٣ :
رحم الله أعظما
دفنوها
بسجستان طلحة
الطلحات
في رواية من خفض
طلحة
الصفحه ٢٨٩ :
لأن الصفرة ـ وإن
استعملها العرب بهذا المعنى ـ نادرا كما أطلقوا الأسود على الأخضر لكنه في الإبل
الصفحه ١٥٩ :
حنيفة وابن
السميقع لاقوا ، وجعله في البحر بمعنى الفعل المجرد ، وحذف المفعول في آمنا قيل
اكتفا
الصفحه ٥٤٦ : ؛ وعندنا هي واجبة للمطلقات في الآية مستحبة لسائر المطلقات ، وعند الشافعي
رضي الله تعالى عنه في أحد قوليه هي