الصفحه ٣١ : الله أن تأتيهم سنة الأولين من نحو الخسف أو يأتيهم العذاب
قبلا في الآخرة ولا شك أن إرادة الله تعالى
الصفحه ٣٨٦ : بَنِيهِ) مدح له عليهالسلام بتكميله غيره إثر مدحه بكماله في نفسه ، وفيه توكيد لوجود
الرغبة في ملته
الصفحه ٤٧١ : الابتلاء والعذاب والصد عن دين
الله والشرك به ، وبالأخير فسرها أبو العالية في الآية (وَلا تُقاتِلُوهُمْ
الصفحه ١٧٢ : يكون من (ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ) إلخ بأن يراد به أنهم غب الإضاءة خبطوا في ظلمة وتورطوا في
حيرة
الصفحه ٢٤٣ :
الإجماع ، ومن البديع ما ذكره بعضهم أن في الآيتين نوعا منه ، يقال له الاحتباك ،
ويا حبذاه لو لا الكناية
الصفحه ٦٨ : على جميع ما
فيها من الأسرار فليعد غير المتناهي وكيف يطمع في ذلك وهي عنوان كلام الله تعالى
المجيد وخال
الصفحه ١٠٤ : والتفكر فيه وفي كلامه فلا يبعد أن يعلم الله تعالى أن
في بقاء العبد ملتفت الذهن مشتغل الخاطر بذلك أبدا
الصفحه ١٣٩ :
نهارا لا ليلا ، والمعنى أنهم يبصرون إبصار غفلة لا إبصار عبرة أو أنهم لا يرون
آيات الله تعالى في ظلمات
الصفحه ٢٩ : والاختلاف فيه أما التناقض
فقوله تعالى (وَما عَلَّمْناهُ
الشِّعْرَ وَما يَنْبَغِي لَهُ) [يس : ٦٩] والبحور
الصفحه ٢٣٨ : ، والمروي في المشهور عن
ابن عباس رضي الله تعالى عنهما ، أن هذه الكلمات هي (رَبَّنا ظَلَمْنا
أَنْفُسَنا
الصفحه ٢٩٣ : ، ويكون
القتيل من جملة أفراده ، وفيه نظر إذ ليس كل ما كتموه عن الناس أظهره الله تعالى ،
وأعمل (مُخْرِجٌ
الصفحه ٣٧٣ : أتم له أجورهن ، أو أدامهن سنّة فيه وفي عقبه إلى يوم الدين «والثالث» عوده
على (إِبْراهِيمَ) مرفوعا
الصفحه ٤٦٤ : قبل طلوعها وتساوي طرفي الشيء مما يستحسن في الحكمة وإلى البدء يكون العود ،
وفيه أن النهار في الخبر بعد
الصفحه ٢٧٢ : الله تعالى لكل سبط عينا يردها لا يشركه فيها أحد
من السبط الآخر دفعا لإثارة الشحناء ، ويشير إلى حكمة
الصفحه ٣١١ : الله تعالى ، فعيرهم الله تعالى بذلك. و (ثُمَ) للاستبعاد في الوقوع ـ لا للتراخي في الزمان ـ لأنه الواقع