الصفحه ٥ :
رضا باشا لا زال له الرضا غطاء وفراشا فسماه على الفور وبديهة ذهنه تغني عن الغور «روح
المعاني في تفسير
الصفحه ١٨٢ : الصوفية قدس الله تعالى أسرارهم ، وهذه نبذة يسيرة تنفعك في
تفسير الآية الكريمة فاحفظها فلا أظنك تجدها في
الصفحه ٢٩٨ : الْكِتابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ
مِنْكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَياةِ
الصفحه ٨ : مكان الاطلاع من
الكلام النفسي إلى الاسم المتكلم المشار إليه بقول الصادق لقد تجلى الله تعالى في
كتابه
الصفحه ٣٦ : لارتفاعها
بكونها كلام الله تعالى وتطلق على المنزلة الرفيعة كما في قول النابغة :
ألم تر أن الله
أعطاك
الصفحه ٢٨٣ : والترك والخذلان ـ كما في قوله صلى الله تعالى عليه
وسلم: «اصنع ما شئت» وقد قرره العلامة في تفسير قوله
الصفحه ٢١٥ : ـ مقابل لها في كل مرتبة والكل (١) في كتاب الله تعالى وحياته سبحانه وتعالى صحة اتصافه جل
شأنه بالعلم
الصفحه ٢٢٥ : : ١٣٥] وهو تأويل لا تفسير (قالَ إِنِّي أَعْلَمُ ما لا تَعْلَمُونَ) أي أعلم من الحكم في ذلك ما أنتم بمعزل
الصفحه ٤٧٧ : في مقابلة الخوف ولنزوله عام الحديبية ولقول
ابن عباس رضي الله تعالى عنهما لا حصر إلا حصر العدو فقيد
الصفحه ٨٩ : والنعال غاية الخضوع وقيل : لا تستعمل إلا في الخضوع له سبحانه وما ورد من
نحو قوله تعالى (إِنَّكُمْ وَما
الصفحه ٢٢٦ : أسماء الله تعالى عندهم باعتبار دلالتها عليه ، وظهوره فيها غير متقيد
بها ، ولهذا قالوا : إن أسماء الله
الصفحه ٥٢١ : في بعض الروايات عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
وغيره ـ ليس بشيء ـ لو كان المقصود بما في التفسير
الصفحه ١٧٥ : مولانا الشيخ صدر الدين القونوي قدسسره في تفسيره الفاتحة أنه ما ثم صورة إلا ولها روح ، وأطال
أهل الله
الصفحه ٢١٩ :
القوم قدس الله تعالى أسرارهم أن المحدد ـ ويقال له سماء أيضا ـ مخلوق قبل الأرض
وما فيها ، وأن الأرض نفسها
الصفحه ١٥٨ :
فإنه ضرب من الكفر
أنيق وفن في النفاق عريق لأنه كلام محتمل للشر ـ كما ذكره في تفسيره ـ وللخير بأن