الصفحه ٢١٣ : غير فصل ، وفيه إرشاد إلى عدم اكتراثهم
بالعهد ـ فأثر ما استوثق الله تعالى منهم نقضوه ـ وقيل : صلة وهو
الصفحه ٣١٨ : قبل ، أو
للدلالة على أنكم الآن فيه فإنكم حول قتل محمد صلى الله تعالى عليه وسلم ولو لا
أني أعصمه
الصفحه ٣١٣ : وقع عليه
العرب فقال له عبد الله بن سلام : أما إنه مكتوب عندك في كتابك أن فادوهن كلهن ،
وروى محيي السنة
الصفحه ١٦٩ : والإضاءة بما جاء من عند الله مما سماه سبحانه
نورا في قوله تعالى : (قَدْ جاءَكُمْ مِنَ
اللهِ نُورٌ
الصفحه ٤٣٥ : الأحوال (مِنْ بَعْدِ ما بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ
فِي) كتاب عقولهم المنورة بنور المتابعة (أُولئِكَ) يبعدهم
الصفحه ٢٧٧ : أنهم أدركتهم هذه الأمور مع بعدهم عنها لكونهم أهل الكتاب. أو
للإيماء إلى بعدها في الفظاعة ، والبا
الصفحه ٢٨٢ : ) أي اقبلوا (ما آتَيْناكُمْ) من كتاب العقل الفرقاني بجد ، وعوا ما فيه من الحكم
والمعارف والعلوم
الصفحه ٩٤ :
الكتاب ولا أظن
أحدا يقول إنه يعلم من هذا التخصيص فلا أختار أنا إلا العموم وقد ثبت في الصحيح
عنه
الصفحه ٢٨٠ : والصائبين الذين آمنوا بعيسى عليهالسلام وماتوا في زمنه ، وكذا من آمن من هؤلاء الفرق بمحمد صلى
الله تعالى
الصفحه ٢٩٠ : الله تعالى في
كتابه من غير نكير فهو حجة على ما عرف في محله ، وهذا مبني على القول بترادف
المشيئة
الصفحه ٥٣٨ :
والتعليل.
(وَاتَّقُوا اللهَ) في أوامره والقيام بحقوقه (وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
الصفحه ٧٢ : به ـ كما شوهد
في مقطوع جميع اللسان ـ فهو حمد وقضية التقييد أن لا يكون الصادر عمن لا جارحة له
حمدا وقد
الصفحه ٥٥٧ : قوله* لا
تكسرن إني عسيت صائما* ولا يخفى ما فيه ، وإنما ذكر في معرض الشرط كتابة القتال
دون ما التمسوه مع
الصفحه ٤٥٣ : رضي الله تعالى عنهما اتهم
أهل الكتاب ، وعن الحسن والسدي والشعبي أنهم النصارى ، وفيه تأكيد للحكم وترغيب
الصفحه ٢٦٩ : بأسرار كتابه إلا هو.
ومن باب الإشارة
في الآيات وإذ قلتم لموسى ـ القلب (لَنْ نُؤْمِنَ) الإيمان الحقيقي