الصفحه ٣٤١ : ) أو من الضمير في (أُنْزِلَ) وهي كما قال ابن عباس. وابن مسعود رضي الله تعالى عنهما :
بلد في سواد الكوفة
الصفحه ٥٢٨ : ـ والإمامية وافقوهم فيه
واستدلوا عليه برواياتهم عن الأئمة والرواية عن علي كرم الله تعالى وجهه في هذا
الباب
الصفحه ٢٠٨ : الله تعالى عنهما وغيره : نزلت في اليهود
لما ضرب الله تعالى الأمثال في كتابه بالعنكبوت ، والذباب وغير
الصفحه ١٠١ :
سورة البقرة
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الم (١) ذلِكَ الْكِتابُ لا
رَيْبَ فِيهِ هُدىً
الصفحه ٣٧٢ : مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ
مُسْلِمُونَ)(١٣٦)
(وَإِذِ ابْتَلى
إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ) في متعلق (إِذِ
الصفحه ٤٧٩ : ظرفا له ، فقال أبو حنيفة : المراد في
وقت الحج مطلقا لكن بين الإحرامين إحرام الحج وإحرام العمرة وهو
الصفحه ٣٩١ : ، أي إن كنتم كذلك (تَهْتَدُوا). روي عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أنها نزلت في رءوس
يهود المدينة
الصفحه ٣٩٧ : الله تعالى منهما ، وقال حذيفة
المرعشي : أن تستوي أفعال العبد في الباطن والظاهر ، وقال أبو يعقوب
الصفحه ١٦٨ : يقول
: إن ما في الآية مجاز عن شدة الأخذ بحيث لا يرد أو يجوز أن يكون الله تعالى وصف
نفسه بالذهاب على
الصفحه ١٠٣ :
أنها ألقابها بناء
على ذلك الإشعار أو غير ذلك والثاني باطل لأنه إما أن يكون المراد ما وضعت له في
الصفحه ١١٩ : لكلام الله سبحانه
وتعالى على أحسن محامله حيث إنه المناسب لترتيب الهدى الكامل والفلاح التام الشامل
وفيه
الصفحه ٤٠٥ : في قوله تعالى : (وَاللهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ
الْمُصْلِحِ) [البقرة : ٢٢٠]
والكلام من باب
الصفحه ٤٦٣ : . ومجاهد بها على عدم القضاء والحال هذه إذا بان أنه
أكل بعد الفجر لأنه أكل في وقت اذن له فيه ، وعن سعيد بن
الصفحه ٥١٣ : في المصدر
يقال : هي أمة بينة الأموة وأقرت له بالأموّة ، وهل وزنها فعلة ـ بسكون العين أو
فعلة ـ بفتحها
الصفحه ٤٤٤ : صلىاللهعليهوسلم : في المال حق سوى الزكاة ثم قرأ الآية» وأخرج البخاري في
تاريخه عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه نحو