الصفحه ٤٦٠ : فكأنه قيل : رخص لكم في ذلك لإرادته بكم اليسر دون
ولتكملوا إلخ ، ولا يخفى عليك ما هو الأليق بشأن الكتاب
الصفحه ٣٠٤ : : هذا من عند الله غير مرضي
، كالقول بأنها نزلت في عبد الله بن أبي سرح كاتب النبي صلى الله تعالى عليه
الصفحه ١٠ : صلى الله تعالى عليه وسلم بكمالها وما ادخر عنه شيء
بل أفيض عليه الكل كرما إلهيّا ذاتيا ووصف القرآن في
الصفحه ٥١١ :
والمصاهرة تؤدوا اللائق بكم لأنهم إخوانكم أي في الدين ؛ وبذلك قرأ ابن عباس رضي
الله تعالى عنه ، وأخرج عبد بن
الصفحه ٣٩٥ :
والنصرة في حقه أتم وأكمل (وَهُوَ السَّمِيعُ
الْعَلِيمُ) تذييل لما سبق من الوعد وتأكيد له أي (هُوَ
الصفحه ٧٣ : » أن في
الحمد من التعظيم والفخامة ما ليس في المدح وهو أخص بالعقلاء والعظماء وأكثر
إطلاقا على الله تعالى
الصفحه ٥٦٣ : كمال ثقتهم بنصر الله تعالى وتوفيقه ولا دخل في ذلك لظن لقاء الله تعالى بالبعث
ولا لتوقع ثوابه عز شأنه
الصفحه ١٩٨ : قول كسرى إذ رأى سرعة الكتاب في كتابتهم وحسابهم
ديوانه. وقد يقال لا بعد فيما ذكره البيضاوي وديوان مما
الصفحه ٤٢٤ : له أساف ، وعلى المروة صنم على صورة امرأة تدعى نائلة زعم أهل
الكتاب أنهما زنيا في الكعبة فمسخهما الله
الصفحه ١١٨ : والاعتبارات وقد يوجد في المفضول ما ليس في الفاضل ، ويا ليت ابن
مسعود رضي الله تعالى عنه سكن لوعة الحارث بما
الصفحه ٣٥٤ : بأنه غير مخل به لحصوله
بالنسبة إلى المقصد ، وإرادة الرسول صلى الله تعالى عليه وسلم في الأول كانت لمجرد
الصفحه ٢٧٨ : الله تعالى قدر أن يقتل بكل
نبي سبعين ألفا ، وبكل خليفة خمسا وثلاثين ألفا ولا يخفى ما فيه ، فالأحسن أن
الصفحه ٤٧٦ : علمه
بصحة إهلاله بهما ، وجواب عمر رضي الله تعالى عنه بمعزل عن وجوب الإتمام لأن كون
الشروع في الشي
الصفحه ٢٢٤ :
القرآن ، ويؤيد ذلك ما روي في بعض الآثار أنه لما قال الله تعالى ذلك قالوا : وما
يكون من ذلك الخليفة؟ قال
الصفحه ١٣٤ : إلا
نفسه لأنه ما أبرز قدرته بجوده ورحمته مما اقتضته الحكمة من الأمر الذي لا خير فيه
له إلا لكونه مقتضى