الصفحه ٣٦١ : شَيْءٍ) لاحتجابهم عن الباطن بالظاهر (وَهُمْ يَتْلُونَ
الْكِتابَ) وفيه ما يرشدهم إلى رفع الحجاب ورؤية
الصفحه ٣٥٩ : الإخبار عن الأمم السالفة ، وفيه تقريع لمن بحضرته صلى الله تعالى
عليه وسلم وتسلية له عليه الصلاة والسلام إذ
الصفحه ٣٢٠ : ءَهُمْ ما
عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ) كنى عن الكتاب المتقدم ب (ما عَرَفُوا) لأن معرفة من أنزل عليه معرفة له
الصفحه ٣٤٩ : التهاون برسول الله صلىاللهعليهوسلم كفر يوجب أليم العذاب ، وفيه من تأكيد النهي ما فيه ،
وجعلها للجنس
الصفحه ٤٤٥ :
واحتجاب (وَلكِنَّ الْبِرَّ) بر الموحد الذي آمن بالله والمعاد في مقام الجمع وشاهد
الجمع في تفاصيل الكثرة
الصفحه ٥٦٥ : في حيز
المنع وما ذكره لا يدل عليه كما لا يخفى فافهم وتدبر فإن نظر المولى دقيق (تِلْكَ آياتُ اللهِ
الصفحه ٥٤٥ : ، وهذا كما
ترى مما لا ينبغي أن يحمل عليه كلام الله تعالى العزيز (حَتَّى يَبْلُغَ الْكِتابُ أَجَلَهُ) أي
الصفحه ٣٧١ : في بعض هذه الوجوه من البعد البعيد.
(وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ) أي الكتاب بسبب التحريف والكفر بما يصدقه
الصفحه ٣١٦ : الحدود والأحكام والأنباء والقصص وغير ذلك مما فيه ، والكلام على
حذف مضاف أي علم ـ الكتاب ـ أو فهمه وليس
الصفحه ٢٥٠ : الكتاب وكذا لا حجة فيها لمن زعم أنه ليس للعاصي أن يأمر بالمعروف
وينهى عن المنكر لأن التوبيخ على جمع
الصفحه ١٠٠ : الإخفاء عن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم عبد
الله بن مغفل وأنس رضي الله تعالى عنهما كما في الكشاف
الصفحه ٤٠٧ : للوحي ، وكان رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم يقع في قلبه ، ويتوقع من
ربه أن يحوله إلى الكعبة لما أن
الصفحه ٤٧٣ : فَمِنَ النَّاسِ
مَنْ يَقُولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا وَما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ (٢٠٠
الصفحه ١٢٠ : ذهب الجصاص منا في كتاب أحكام
القرآن وعندنا الكل منه وبه وإليه (قُلْ كُلٌّ مِنْ
عِنْدِ اللهِ) [النسا
الصفحه ٣٥٠ : الأخير انفراد رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم والمؤمنين
بمجموعه وعدم شركة أولئك الكارهين فيه وعروّهم