الصفحه ٤٨ : عن أنس «صليت خلف النبي صلى الله تعالى عليه وسلم وأبي بكر وعمر
وعثمان فلم أسمع منهم أحدا يقرأ بسم الله
الصفحه ٢٣ : رأى عمر قال زيد قال أبو بكر : إنك شاب عاقل لا نتهمك
وقد كنت تكتب الوحي لرسول الله صلى الله تعالى عليه
الصفحه ٤٩ : باللذين من بعدي أبي بكر وعمر» ورابعا «إن لم تجديني فأتي أبا بكر «السادسة»
أنها متعلقة بفعل مضمر نحو بإعانة
الصفحه ٤١ : الحجج
__________________
(١) أي يأمر ا ه منه.
(٢) كالإمام أبي بكر
بن خزيمة صاحب الصحيح والحافظ أبي
الصفحه ٣٨٨ : ادعائهم اليهودية على
يعقوب وأبنائه ، وفائدته الانتقال من جملة إلى أخرى أهم منها أي ما كنتم حاضرين
حين
الصفحه ٢٤ : الشك في كثير من ضروريات هذا الدين الواضح البرهان وزعمت
الشيعة أن عثمان بل أبا بكر وعمر أيضا حرفوه
الصفحه ٤٤٦ : والقياس ، أما الأول فقد أخرج ابن أبي شيبة عن علي رضي الله تعالى عنه «أن
رجلا قتل عبده فجلده الرسول صلى
الصفحه ٥٣٢ : صلى الله تعالى عليه وسلم وأبي بكر وصدرا من إمارة عمر؟ قال ابن
عباس : بلى كان الرجل إذا طلق امرأته
الصفحه ٢١ :
تواتره وفي مسند أبي يعلى أن عثمان رضي الله عنه قال على المنبر أذكر الله رجلا
سمع النبي صلى الله تعالى
الصفحه ٣٣١ : لِجِبْرِيلَ)
أخرج ابن أبي شيبة
في مسنده ، وابن جرير ، وابن أبي حاتم عن الشعبي ، أنه دخل عمر رضي الله تعالى عنه
الصفحه ٢٢ : القول وذكر ما له وما عليه وبعد هذا كله
هو مردود بأن عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهشام بن حكيم كلاهما قرشي
الصفحه ٥٣١ :
أن الجمع خلاف
الأولى من التفريق على الأقراء أو الأشهر ، وقد علمت أن تقسيم أبي القاسم صلى الله
الصفحه ٩٦ : تعالى عليه وسلم وأبو بكر وعمر رضي الله تعالى عنهما.
وقيل الأولى ما أخرجه ابن جرير عن ابن عباس رضي الله
الصفحه ٣٧٦ : يحصل به ؛ فالجواب
بنفي حصول الإمامة لهذا القسم والشيخان وعثمان رضي الله تعالى عنهم ليسوا منه بل
هم في
الصفحه ١١٨ : الرابع للآلة وقرأ أبو جعفر وعاصم في رواية الأعشى عن أبي
بكر بترك الهمزة من يؤمنون وكذا كل همزة ساكنة قد