الصفحه ٥٣٠ : ـ
وهو ما ذكرناه ـ انتهى. ومنه يعلم أن المخالف معمم ـ لا مقسم ـ وإذا قلنا إنه مقسم
بناء على ما في كتب بعض
الصفحه ١٤٤ : : «من ترك
الصلاة فقد كفر» ، على أن الشيخ قدسسره كم وكم صرح في كتبه بالخلود فقال في عقيدته الصغرى أول
الصفحه ١٨٤ : لها من عامل يوجبها ولا
عامل هنا يوجب هذه الضمة ، وكتب الشيخ منصور موهوب بن أحمد أنها ضمة إعراب ولا
الصفحه ١٨٥ : ، وأجاب ابن الشجري بما أجاب
به الشيخ وكتب أنها ضمة إعراب لأن ضمة المنادى المفرد لها ـ باطرادها ـ منزلة بين
الصفحه ٥٥٧ : يلزم من تقرير الاستفهام أن المتوقع ثابت بل إن التوقع كائن وأين هذا من ذاك؟!
وأجيب بأن الاستفهام دخل على
الصفحه ١٥ : الدواني عفيف الدين الايجي ما حاصله أن هذا الذي تدعيه الأشاعرة من أن
للكلام معنى آخر يسمى النفسي باطل فإنا
الصفحه ٧٤ : من الحسن لا نهاية له ودفع الضر أهم من جلب
النفع فتقديمه أحرى ، وأيضا مورد الحمد في المشهور خاص
الصفحه ٩٥ : وأصله بالسين من السرط وهو اللقم ولذلك يسمى لقما
كأن سالكه يبتلعه أو يبتلع سالكه ففي الأزهري أكلته
الصفحه ٣٠٤ : : هذا من عند الله غير مرضي
، كالقول بأنها نزلت في عبد الله بن أبي سرح كاتب النبي صلى الله تعالى عليه
الصفحه ٣٩٤ : مِلَّةَ
إِبْراهِيمَ) إلخ ، و ـ إن ـ لمجرد الفرض والكلام من باب الاستدراج ،
وإرخاء العنان مع الخصم حيث يراد
الصفحه ٣ : الكتب الإلهية الغياهب. وأبرز من سجف ألوهيته
نورا أشرق على مرايا الكائنات. بحسب مزايا الاستعدادات. فاتضحت
الصفحه ٢٨٣ : يخفى ما في هذا الجواب ، وتحقيقه في كتب الفقه (فَقُلْنا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً
خاسِئِينَ) القردة جمع
الصفحه ٤٢٣ : شَدِيدُ الْعَذابِ (١٦٥) إِذْ تَبَرَّأَ
الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذابَ
الصفحه ٢٣١ : ) اسم أعجمي ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة ، ووزنه ـ فعليل
ـ قاله الزجاج. وقال أبو عبيدة وغيره : إنه
الصفحه ٤٨٥ :
يفيض منها فذلك
قوله سبحانه : (ثُمَّ أَفِيضُوا) الآية ومعناها (ثُمَّ أَفِيضُوا) أيها الحجاج من مكان