الصفحه ٣٥٩ :
الحواس. وإما مجاز
عن القصد لأن القاصد للشيء مواجه له (وَهُوَ مُحْسِنٌ) حال من ضمير (أَسْلَمَ) أي
الصفحه ٣٧٠ : ذهب ابن كيسان ، فالمراد من (الْكِتابَ) حينئذ الجنس ليشمل الكتب المتفرقة ، ومنهم من قال بما قلنا
إلا
الصفحه ٥٥٦ : (وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ سَمِيعٌ) هواجس نفوس المقاتلين في سبيله (عَلِيمٌ) بما في قلوبهم (مَنْ ذَا الَّذِي
الصفحه ٣٤٢ :
(وَما يُعَلِّمانِ
مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ) أي ما يعلم
الصفحه ٥٤٥ : ينتهي ما كتب وفرض من العدة (وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما
فِي أَنْفُسِكُمْ) من العزم على ما لا
الصفحه ٦ :
الكتب الإلهية
خاصة ؛ وقال الماتريدي : التفسير القطع بأن مراد الله تعالى كذا والتأويل ترجيح
أحد
الصفحه ١٢٣ : ) [البقرة : ١٣٦]
ولم يقتض الإيمان بها على الانفراد وبأن أهل الكتاب لم يكونوا مؤمنين بجميع ما
أنزل من قبل لأن
الصفحه ٢٤٠ :
بعدها على الهبوط
المفهوم من الأمر (وإما)مركبة من إن الشرطية و «ما» الزائدة للتأكيد ، وكثر تأكيد
الصفحه ٣٣٥ : «ما» على
العموم لتشمل جميع الكتب الإلهية التي نزلت قبل ، وقرأ ابن أبي عبلة «مصدقا»
بالنصب على الحال من
الصفحه ٥٤٣ : بعضهم بها على أن العدة من الموت حيث
علقت عليه فلو لم يبلغها موت الزوج إلا بعد مضي العدة حكم بانقضائها
الصفحه ١٥٠ : يرتضيه الذوق
السليم كالقول بأن الكلام من باب المبالغة في امتناع خداعهم لله تعالى وللمؤمنين
لأنه كما لا
الصفحه ٤٥٧ :
صيام شهر رمضان ،
وما تخلل بينهما من الفصل متعلق ب (كُتِبَ) لفظا أو معنى فليس بأجنبي مطلقا ، وإن
الصفحه ٥٢١ :
(وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ
بِما كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ) أي بما قصدتم من الأيمان وواطأت فيها قلوبكم
الصفحه ٤٦٩ : الحاجة الضرورية (وَابْتَغُوا) بقوة هذه المباشرة (ما كَتَبَ اللهُ
لَكُمْ) من التقوى والتمكن على توفير حقوق
الصفحه ٥٤٩ :
مأخوذ من المطول اختصره بعض الرواة فوهم في اختصاره على ما ستسمع ، والأحاديث
المطولة كلها لا تخلو من