الصفحه ٢٤٧ :
الآيات كناية عن الأوامر والنواهي التي وقفوا عليها في أمر النبي صلىاللهعليهوسلم من التوراة والكتب
الصفحه ٤٥٤ : ما كتب. الثاني أنه في محل نصب حال من المصدر المعرفة أي ـ كتب
عليكم الصيام الكتب ـ مشبها بما كتب
الصفحه ١٢٤ : فيسمع كلاما منظوما ويشبه أن نزول الكتب من هذا وعندي أن هذا قد يكون لأرباب
النفوس القدسية والأرواح
الصفحه ٣٤ : : ٣ ، الشورى : ٧]
(بِلِسانٍ عَرَبِيٍ) [الشعراء : ١٩٥]
ولا بمعانيه فإن كثيرا منها موجود في الكتب المتقدمة كما
الصفحه ٧٠ : الثناء باللسان على الجميل سواء تعلق بالفضائل أم بالفواضل
، قالوا ولا بد لتحققه من خمسة أمور محمود به
الصفحه ٢٨٥ : فؤاده ، ومسخ كما مسخ أصحاب السبت ، ومن غلب عليه
وصف من أوصاف الحيوانات ورسخ فيه بحيث أزال استعداده
الصفحه ٢٤٨ : ء والطهارة ، ونقلت شرعا لإخراج معروف فإن نقلت من الأول فلأنها تزيد بركة
المال وتفيد النفس فضيلة الكرم ، أو
الصفحه ٥٦٤ : أنت عدوّ الله تعالى شر من الكلب فأخذ داود حجرا فرماه بالمقلاع فأصابت بين
عينيه حتى قعدت في دماغه فصرخ
الصفحه ٤٤٤ : فضيلة الصبر ومزيته على
سائر الأعمال حتى كأنه ليس من جنس الأول ، ومجيء القطع في العطف مما أثبته الأئمة
الصفحه ٥٢٩ :
من قولك : بعل حسن البعولة ـ أي العشرة مع الزوجة ـ أو أقيم مقام المضاف المحذوف ،
أي وأهل
الصفحه ٤٥٠ : ) (١٩٣)
(كُتِبَ عَلَيْكُمْ
إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ) بيان حكم آخر من الأحكام المذكورة ، وفصله
الصفحه ٤٤٣ : الصلاة والسلام بإلقاء الوحي
وإنزال الكتب (وَالْكِتابِ) أي جنسه فيشمل جميع ـ الكتب ـ الإلهية لأن البر
الصفحه ٤٤٩ :
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٤٦٢ : للزومها لها.
(وَابْتَغُوا ما
كَتَبَ اللهُ لَكُمْ) أي اطلبوا (ما) قدره (اللهُ) تعالى (لَكُمْ) في اللوح من
الصفحه ٤٥٢ : سببية ما قبلها لما بعدها فما قيل : إن من أن آية المواريث لا تعارض هذا الحكم
بل تحققه من حيث تدل على