الصفحه ٣٥٢ :
ننسخها نجئ بمثلها»
ـ ومناسبة الآية لما قبلها أن فيه ما هو من قبيل النسخ حيث أقر الصحابة رضي الله
الصفحه ٣٧٧ : على العهد أو الاستغراق العرفي ، وقرأ الأعمش ، وطلحة مثابات على
الجمع لأنه مثابة كل واحد من الناس لا
الصفحه ٣٩٥ : وعده الكريم بما هو كفاية للكل من قتل بني قريظة وسبيهم وإجلاء بني النضير
لما أنه صلى الله تعالى عليه
الصفحه ٤٠٧ : للوحي ، وكان رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم يقع في قلبه ، ويتوقع من
ربه أن يحوله إلى الكعبة لما أن
الصفحه ٤٣٠ :
كونها موصوفة لا يلائمه مقام الاستدلال (وَما أَنْزَلَ اللهُ
مِنَ السَّماءِ مِنْ ماءٍ) عطف على (الْفُلْكِ
الصفحه ٤٨٠ :
علم تفصيلا ـ فيحاط به من وجهين فيتأكد العلم ، ومن أمثالهم ـ علمان خير من علم ـ لا
سيما وأكثر العرب لا
الصفحه ٤٨٧ :
(أُولئِكَ) إشارة إلى الفريق الثاني والجملة في مقابلة (وَما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ
الصفحه ٤٩٣ :
الشيخ في دلائل
الإعجاز ، وإذا اعتبرت احتمال الحالية من الضمير والظاهر معا كما في قوله
الصفحه ٥٢٢ : ، هو كافر إن لم يفعل كذا ، فلا يؤاخذ به حتى يكون من قلبه ، وقيل : لغو
اليمين يمين المكره ـ حكاه ابن
الصفحه ٥٥٤ : تَعْقِلُونَ) ذكر هذه القصة لأنها من عظيم آياته وبدائع قدرته ، وقيل :
جعل الله تعالى هذه القصة لما فيها من
الصفحه ٥٦١ :
وهذا كثيرا ما
يفعله العطشان المشرف على الهلاك ، وقيل : الكلام على حذف مضاف أي (فَمَنْ شَرِبَ) من
الصفحه ١٨ : العلم ظاهرة وهذا هو غاية الغايات في هذا الباب ،
والحمد لله على ما خصني بفهمه من بين أرباب الألباب انتهى
الصفحه ٢٩ :
حد لا يبقى معه
لبس ولا ريبة «الثاني» أن القرآن غير خارج عن كلام العرب وما من أحد من بلغائهم
إلا
الصفحه ٥٦ :
إمام الصناعة وشيخ
الجماعة : والفعل أمثلة أحداث من لفظ أحدث الأسماء ومن العلوم أن الألفاظ لا احداث
الصفحه ٩٤ :
الكتاب ولا أظن
أحدا يقول إنه يعلم من هذا التخصيص فلا أختار أنا إلا العموم وقد ثبت في الصحيح
عنه