الصفحه ٣٠٧ : ) لما ذكر سبحانه أهل النار وما أعد لهم من الهلاك أتبع ذلك
بذكر أهل الإيمان وما أعد لهم من الخلود في
الصفحه ٤٢٥ :
قطعي الدلالة فلا
يدل على الفرضية ، وما روى مسلم عن عائشة أنها قالت ـ لعمري ما أتم الله تعالى حج
من
الصفحه ٤٣٩ :
المعنى على
التقديرين أن الكفرة لانهماكهم في التقليد وإخلادهم إلى ما هم عليه من الضلالة لا
يلقون
الصفحه ٤٧٠ :
مذكور للاستطراد
حيث ذكر ـ مواقيت الحج ـ والمذكور أيضا من أفعالهم فيه إلا الخمس ، أو للتنبيه على
أن
الصفحه ٥٠٨ : فقليله حرام» وفي حديث آخر «ما أسكر الفرق منه فملء
الكف منه حرام» والأحاديث متظافرة على ذلك ، ولعمري إنّ
الصفحه ٥١٠ :
أصبت هذه من معدن
فخذها فهي صدقة ما أملك غيرها فأعرض عنه رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم ثم
أتاه
الصفحه ٤٥ : وهو مسلمنا أيضا وهي الآية الأولى من القرآن والآية الثانية منه (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ
الصفحه ٦٣ : كالجهل بحقيقة ذاته مما لا يعود منه نقص إليه سبحانه بل ذلك من عزة كماله
وكمال عزته والعجز عن درك الإدراك
الصفحه ١٠٦ : الناس فيها رشفة
من بحار معانيها ومن ادعى قصرا فمن قصوره أو زعم أنه أتى بكثير فمن قلة نوره
والعارف يقول
الصفحه ١٣٥ : كون ذلك مسببا عما كسبه الكفار من المعاصي كما يدل عليه قوله تعالى : (بَلْ طَبَعَ اللهُ عَلَيْها
الصفحه ١٤٢ : الخالي عن النفع قبيح بديهة
ليس بشيء لأن ذلك الضرر من آثار القهر التابع للذات الأقدس ومتى خلا عن القهر
الصفحه ١٤٥ : زِدْناهُمْ سَعِيراً). وذكر الشيخ عبد الكريم الجيلي في كتابه المسمى بالإنسان
الكبير ، وفي شرح لباب الأسرار من
الصفحه ١٥٩ : ء بالتقييد قيل (بِاللهِ
وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ) وقيل : المراد آمنا بما آمنتم به ، وأبعد من قال أرادوا
الإيمان
الصفحه ٣١٩ :
فتكون على طرز (كانُوا قَلِيلاً مِنَ اللَّيْلِ ما
يَهْجَعُونَ) [الذاريات : ١٧] ،
ولا يخفى ما فيه من
الصفحه ٣٢٩ : .
(وَلَتَجِدَنَّهُمْ
أَحْرَصَ النَّاسِ عَلى حَياةٍ) الخطاب للنبي صلى الله تعالى عليه وسلم ، و ـ تجد ـ من وجد
بعقله