الصفحه ١٩ : : ١١] عند
من يتحقق معنى الإطلاق الحقيقي صح أن يتعلق سمع العبد بكلام ليس حروفه عارضة لصوت
لأنه بالله
الصفحه ٨٢ :
أشمل على ما فيه
أمر فرغ عنه ولا ضرر لنا منه كما لا يخفى على المتأمل ، وبعضهم خص العالمين بذوي
الصفحه ١٣٣ :
مذهب البصريين ، والكوفيون أجازوا الجمع على غير الحد الذي أجازه البصريون ، وهذه
القراءة من قبيل الأدا
الصفحه ٢٣٣ :
بذلك على أبلغ وجه
ـ وكان على بابها ـ والمعنى كان في علم الله تعالى من الكافرين أو كان من القوم
الصفحه ٢٥٨ : تعالى ريح العناية ، وشمس
الهداية على قعر ذلك البحر فيصير يابسا من ماء الشهوات فيخرج موسى وقومه بعناية
الصفحه ٢٧١ :
تَعْقِلُونَ (٧٣) ثُمَّ قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهِيَ كَالْحِجارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً
وَإِنَّ
الصفحه ٣٨٣ :
لما فيه من
الإشعار بالتكلف في القبول ، وإن كان التقبل والقبول بالنسبة إليه تعالى على
السواء إذ لا
الصفحه ٣٨ :
بذلك فعبر بما عبر
به من المقال. أو لاشتمالها على جملة معانيه من الحكم النظرية والأحكام العملية
الصفحه ٦٢ :
الرحمن والقياس
يقتضي الترقي لتقدم رحمة الدنيا ولأنه صار كالعلم من حيث إنه لا يوصف به غيره لأن
الصفحه ٩١ :
ذلك بمعنى أنا
العابد ولما قال إياك نعبد كان المعنى أني واحد من عبيدك وفرق بين الأمرين كما
يرشدك
الصفحه ١٤٦ : الله تعالى عنهما فوزنه حينئذ «فلع» ولا يستعمل في الغالب
إلا في بني آدم ، وحكى ابن خالويه عن ناس من
الصفحه ١٧٢ : رماح من
زبرجد
فيفرض هنا حصول
الصمم ، والبكم ، والعمى لمن وقع في هاتيك الظلمة الشديدة المطبقة
الصفحه ١٨٣ :
آذانهم بأصابعهم حذر الهلاك إلى آخر ما علم من أوصافهم ، ووجه الشبه وجدان ما ينفع
ظاهره وفي باطنه بلاء عظيم
الصفحه ١٨٨ :
وبعضهم استشكل
القراءة المشهورة أيضا بأن ـ الذين ـ أعيان و (مِنْ قَبْلِكُمْ) ناقص ليس في الأخبار به
الصفحه ٢٢٣ :
للسماء ، والدار
الدنيا جارحة من جوارح جسد العالم الذي الإنسان روحه. ولما كان هذا الاسم الجامع
قابل