الصفحه ٣٤١ :
القذف في قلوبهما «ببابل»
الباء بمعنى في وهي متعلقة ـ بأنزل ـ أو بمحذوف وقع حالا من (الْمَلَكَيْنِ
الصفحه ٣٥٦ :
لممانعة الإيمان له كأنه قيل : من بعد إيمانكم الراسخ ، وفيه من تثبيت المؤمنين ما
لا يخفى (حَسَداً) علة
الصفحه ٤٨٦ : تعالى قد
تكون لطلب الرضا لا لخوف مكروه أو لنيل محبوب لكن ذا من أجل حسنات الأخرى يطلبه
خلص عباده قال
الصفحه ١٧٣ :
ولا الحقيقة والمجاز. وبعضهم يقول : إنها باعتبار الأصل موضوعة للتساوي في الشك
وحمل على أنه فرد من أفراد
الصفحه ٢٧٣ :
للمنة ، وإشارة
إلى حصول ذلك لهم من غير تعب ولا تكلف ، وفي هذا التفات إذ تقدم (فَقُلْنَا اضْرِبْ
الصفحه ٢٩٦ :
مشعرة بالتعليل يأباه الذوق إذ لا معنى للتقييد ، وكونه بيانا وتقريرا من جهة
المعنى لما تقدم ـ مع كونه
الصفحه ٢٤ :
بوجه واحد باختيار
وقع بينه وبين من شهده من المهاجرين والأنصار لما خشي الفتنة من اختلاف أهل العراق
الصفحه ٦٨ : الغالب في النوع أولى من رعاية الأصل ، والحشر مع الجماعة عيد ولما رأى
السعد أن هذه المسألة مما تعارض فيها
الصفحه ١٥٧ :
الموضع ويجعلها منصوبة على الحال من المصدر المضمر المفهوم من الفعل ولم تجعل
متعلقة بآمنوا والظرف لغو بنا
الصفحه ١٨٧ :
الكاملين لذاته تعالى من غير واسطة أصلا سوى أنه هو هو فسبحانه من إله ما أعظمه
ومن رب ما أكرمه (الَّذِي
الصفحه ٣٣٠ :
(يَوَدُّ أَحَدُهُمْ) وحذف موصوف الجملة فيما إذا كان بعضا من سابقه المجرور ب (مِنَ) أو ـ في ـ جائز
الصفحه ٥٠٧ :
الخمر على غير ما
ذكر مجاز عندنا وهو المعروف عند أهل اللغة ، ومن الناس من قال هو حقيقة في كل مسكر
الصفحه ٥٦٠ : أربعة من الملائكة يسوقونهما حتى أتوا منزل طالوت.
وروي عن ابن عباس
رضي الله تعالى عنهما أنه صندوق
الصفحه ٥٦٦ :
عالمنا ومشابهة
بعضنا بعضا وشبيه الشيء ميال إليه قريب اتباعه له *ولكل شيء آفة من جنسه* (وَلَمْ
الصفحه ٧ :
الكلام وهو الركن
الأقوم واللازم الأعظم في هذا الشأن كما لا يخفى ذلك على من ذاق طعم العلوم ولو
بطرف