الصفحه ١٩٦ :
الأمر رعاية لرفعة
شأنه عليه الصلاة والسلام ، والفاء من (فَأْتُوا) جوابية وأمر السببية ظاهر
الصفحه ٣٩ : كون النورانية ـ وهي
أربعة عشر حرفا ـ مذكورة بتمامها والظلمانية مذكورة منها سبعة وإذا طوبقت الآحاد
الصفحه ٢٠٥ : من
(الَّذِينَ) أو من (جَنَّاتٍ) لوصفها وهي حينئذ حال مقدرة والأصل ... (١) الصاحبة ، والقول : بأنها
الصفحه ٣٦٢ : غير ذلك فإذا كان المعنى على هذا لزم التناقض وأجيب بالتخصيص إما
بما يفهم من نفس الصلات أو بالنسبة إلى
الصفحه ٥١٨ : متفرع على تشبيه النطف بالبذور من حيث إن كلّا منهما مادة لما يحصل منه
ولا يحسن بدونه فهو تشبيه يكنى به عن
الصفحه ٥٤٤ : : (فَإِذا بَلَغْنَ
أَجَلَهُنَ) لأنّ ما فيها من أحكام النساء قبل البلوغ إلى الأجل لأنا
نقول : لا نسلم ذلك
الصفحه ٢٥٣ :
رحم الله أعظما
دفنوها
بسجستان طلحة
الطلحات
في رواية من خفض
طلحة
الصفحه ٨ :
التفسير ذروته
ويمتطي منه صهوته ، وأما من صرف عمره بوساوس أرسطاطاليس واختار شوك القنافذ على
ريش
الصفحه ١٩١ :
وفي كل شيء له
آية
تدل على أنه
واحد
وعلى هذا يراد
بالنزول من
الصفحه ٢٦٤ : وطوائف من المبتدعة بهذه الآية على استحالة رؤية البارئ سبحانه وتعالى
لأنها لو كانت ممكنة لما أخذتهم
الصفحه ٢٧٤ :
بإزالة اليبوسة عن
أجزائه وخلق الرطوبة فيها. والله تعالى على كل شيء قدير ، وحظ العارف من الآية أن
الصفحه ٣٨٠ :
من الجبابرة
والمتغلبين ، أو من أن يعود حرمه حلالا ، أو من أن يخلو من أهله. أو من الخسف
والقذف ، أو
الصفحه ١٩٠ : والإنشاء يقع خبرا بالتأويل المشهور ،
ومع هذا كله الأولى ترك ما أوجبه وأبرد من بخ قول من زعم أنه مبتدأ خبره
الصفحه ٢٢١ :
الكواكب السعد منها ملائكة الرحمة ، والنحس ملائكة العذاب. والفلاسفة يقولون :
إنها جواهر مجردة مخالفة للنفوس
الصفحه ٢٨٠ : أو الإبدال للتخفيف.
(مَنْ آمَنَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صالِحاً) أي أحدث من هذه