الصفحه ٤٢٩ : .
(وَالْفُلْكِ الَّتِي
تَجْرِي فِي الْبَحْرِ) عطف على (خَلْقِ السَّماواتِ) لا على (السَّماواتِ) أو عطف على
الصفحه ٤٣٥ : النفوس ، واختلاف النور والظلمة بينهما ،
وفلك البدن التي تجري في بحر الاستعداد بما ينفع الناس في كسب
الصفحه ٤٣٩ : أنه قال له شخص : ما تقول في خنزير البحر؟
فقال : حرام ثم جاء آخر فقال له : ما
الصفحه ٤٤٠ :
تقول في حيوان في
البحر على صورة الخنزير؟ فقال حلال ـ فقيل له ـ في ذلك فقال : إن الله تعالى حرم
الصفحه ٤٥٥ : فقها ، وقيل : نصب على أنه
مفعول ثان ـ لكتب ـ على الاتساع ورده في البحر بأن الاتساع مبني على جواز وقوعه
الصفحه ٤٥٧ : في ـ شنأته
شنآنا إذا بغضته ـ فما في البحر من أن كونه مصدرا يحتاج إلى نقل ـ فإن فعلانا ليس
مصدر فعل
الصفحه ٤٥٩ : : (فَعِدَّةٌ مِنْ
أَيَّامٍ أُخَرَ) من غير تخلف ، وفي البحر تفسير الإرادة هنا بالطلب ، وفيه
أنه التزام لمذهب
الصفحه ٤٧٢ :
لقرينة ذكر
الأمرين (فَإِنَّ اللهَ
غَفُورٌ رَحِيمٌ) فيغفر لهم ما قد سلف ، واستدل به في البحر على
الصفحه ٤٧٩ : الإقامة بمكة توطنا حكم الراجع إلى وطنه لأن الشرع أقام موضع الإقامة مقام
الوطن ، وفي البحر المراد بالرجوع
الصفحه ٤٨٥ : ذكركم الله تعالى أشد من ذكركم آباءكم
أو كونوا أشد ذكرا لله تعالى منكم لآبائكم كذا قيل ، واختار في البحر
الصفحه ٥٠٢ : على جوازه كما في البحر ، وجوز أبو البقاء
أن يكونا صفة لها وساغ دخول الواو لما أن صورة الجملة هنا
الصفحه ٥٠٦ : قطرة منها في بئر فبنيت في مكانها منارة لم أؤذن عليها ولو
وقعت في بحر ثم جف فنبت فيه الكلأ لم أرعه دابتي
الصفحه ٥١٣ : البحر أن مفهوم
الصفة يقتضي أن لا يجوز نكاح «الأمة» الكافرة كتابية أو غيرها ؛ وأمّا وطؤها بملك
اليمين
الصفحه ٥٣٤ : «والآخر» بتقدير حرف جر محذوف فموضع (أَنْ) جرّ بالجار المقدر ، أو نصب على اختلاف الرأيين وردّه في
البحر
الصفحه ٥٥٦ : ـ وكانوا سكان بحر الروم ـ بين
مصر وفلسطين وظهروا عليهم ، وغلبوا على كثير من بلادهم وأسروا من أبناء ملوكهم