الصفحه ٣٢٤ : والإنجيل كما في البحر لأنهما أنزلا على بني إسرائيل
وكلاهما غير مخالف للقرآن مخالف لما يقتضيه الذوق سباقا
الصفحه ٣٢٧ : (الدَّارُ الْآخِرَةُ) الجنة ـ وهو الشائع ـ واستحسن في البحر تقدير مضاف أي نعيم
(الدَّارُ الْآخِرَةُ
الصفحه ٣٣٥ : ، وإنما
قال : (فَرِيقٌ) لأن منهم من لم ينبذه. وقرأ عبد الله «نقضه» قال في البحر
: وهي قراءة تخالف سواد
الصفحه ٣٣٨ : الإنسان
حمارا ، والفاعل الحقيقي في كل ذلك هو الله تعالى ولم تجر سنته بتمكين الساحر من
فلق البحر وإحيا
الصفحه ٣٣٩ : ء ـ لا سقيم ولا صحيح ـ عن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم ـ وليس
هو شيئا يؤخذ بالقياس ـ وذكر في البحر
الصفحه ٣٤١ : الخلائق إلى بابل بعث إليهم ريحا شرقية وغربية
وقبلية وبحرية فجمعتهم إلى بابل فاجتمعوا يومئذ ينظرون لما
الصفحه ٣٤٤ : شروا به حظوظ
أنفسهم ـ أي باعوها أو شروها في زعمهم ذلك الشراء ، وفي البحر بئسما باعوا أنفسهم
السحر أو
الصفحه ٣٤٧ : جوابا ل (لَوْ) ولم يعهد ذلك في لسان العرب ـ كما في البحر ـ أن ـ اللام ـ
جواب قسم محذوف والتقدير ـ ولو
الصفحه ٣٤٩ : فوات الدراسة وزوال
الرئاسة ، وأظهر الأقوال كما في البحر الأخير ولا يأباه ما سيأتي لما سيأتي. (مِنْ
الصفحه ٣٥٣ : ـ فلما قدم انتصب على
الحالية «وفي البحر» انها متعلقة بما تعلق به (لَكُمْ) وهو في موضع الخبر ؛ ويجوز في
الصفحه ٣٥٤ : ونؤمن لك ، وحكي في سبب النزول غير ذلك
، ولا مانع ـ كما في البحر ـ من جعل الكل أسبابا ، وعلى الخلاف في
الصفحه ٣٦٥ :
ملحوظا فيه معنى
العطف ، واكتفى بالضمير ، والربط به عن الواو كما في البحر (سُبْحانَهُ) تنزيه وتبرئة
الصفحه ٣٨٠ : ذكرنا اندفع ما في البحر من أن هذا العطف لا يصح لأنه يقتضي
التشريك في العامل فيصير قال إبراهيم
الصفحه ٣٨٩ : ذكر
الإله مرتين ، أو نصب على المدح أو الحال الموطئة كما في البحر (وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) أي مذعنون
الصفحه ٤٢٢ : وَالْفُلْكِ الَّتِي
تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ
مِنْ ما