الصفحه ٢٧٧ : الجمعين إذا كانا نكرتين وأما إذا دخلت عليهما (أل) فيتساويان
ـ كما في البحر ـ فلا يرد أنهم قتلوا ثلاثمائة
الصفحه ٢٧٨ :
تنازع فيه الكفر ،
والقتل ، وفي البحر أنه متعلق بما عنده ، وزعم بعض الملحدين ـ أن بين هذه الآية
الصفحه ٢٨١ : باعتبار لفظه ، وفي البحر إن هذين الحملين لا يتمان إلا
بإعراب (مَنْ) مبتدأ ، وأما على إعرابها بدلا فليس
الصفحه ٢٨٣ : أيلة. وإذا كان يوم السبت لم يبق حوت في البحر إلا حظر هناك وأخرج خرطومه وإذا
مضى تفرقت فحفروا حياضا
الصفحه ٢٨٥ :
يجعل بمعنى المهزوء به كقوله تعالى : (أُحِلَّ لَكُمْ
صَيْدُ الْبَحْرِ) [المائدة : ٩٦] أي
مصيده أو يجعل
الصفحه ٢٨٩ : وجمعه بواقر ، وفي البحر إنما سمي هذا
الحيوان بذلك لأنه يبقر الأرض أي يشقها للحرث ، وقرأ الحسن «تشابه
الصفحه ٢٩١ : ، وفرس أبلق
، وكبش أخرج ، وتيس أبرق ، وغراب أبقع ـ كل ذلك بمعنى البلقة ـ وفي البحر ليس
الأشيه في قولهم
الصفحه ٢٩٣ : للدلالة على الاستمرار. وفي البحر
ـ إن كان ـ للدلالة على تقدم الكتمان.
(فَقُلْنا اضْرِبُوهُ
بِبَعْضِها
الصفحه ٢٩٥ : عن الفاعل أو
منقولا عن المبتدأ كما في البحر ، ويمكن أن يقال : إن الله تعالى أبرز القساوة في
معرض
الصفحه ٣٠٢ : قولهم :
وال مصنوع ـ كما في البحر ـ ومثله ويح وويب وويس وويه وعول ، ولا يثنى ولا يجمع
ويقال ويلة ويجمع
الصفحه ٣٠٣ : قليل بالنسبة إلى ما استوجبوه من العذاب الدائم ،
وحرموه من الثواب المقيم ، وهو علة للقول ـ كما في البحر
الصفحه ٣٠٨ : ـ ويحتاج إلى من ينفعه ، وأفرد (ذِي الْقُرْبى) ـ كما في البحر ـ لأنه أريد به الجنس ، ولأن إضافته إلى
المصدر
الصفحه ٣١١ : البحر ـ في بني قينقاع وبني قريظة وبني
النضير من اليهود ، كان بنو قينقاع أعداء بني قريظة ، وكانت الأوس
الصفحه ٣١٩ : ؛ واعترضه في البحر بأن القلة بمعنى النفي ، وإن صحت لكن في
غير هذا التركيب لأن قليلا انتصب بالفعل المثبت
الصفحه ٣٢٢ : الأخفش (عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) أي على من يختاره للرسالة ، وفي البحر أن المراد به محمد
صلى الله