الصفحه ١٥٠ : الشقاء الأبدي بكفرهم ونفاقهم كما روي
عن زيد ، أو المراد لا يشعرون بشيء ، ويحتمل ـ كما في البحر ـ أن يكون
الصفحه ١٥٢ : وإما موصولة ، واستظهره أبو البقاء بأن الضمير المقدر عائد على ما
أورده في البحر بأنه لا يلزم أن يكون ثم
الصفحه ١٦٤ : البحر. و (التِّجارَةِ) التصرف في رأس المال طلبا للربح ولا يكاد يوجد ـ تاء ـ أصلية
بعدها جيم إلا نتج وتجر
الصفحه ١٧٣ : سماوات وأسمية وسمائي ، والكل ـ كما في البحر ـ شاذ لأنها اسم جنس
وقياسه أن لا يجمع ، وجمعه بالألف والتا
الصفحه ١٧٧ : أَبْصارَهُمْ) استئناف آخر بياني كأنه قيل : فكيف حالهم مع ذلك البرق؟
فقال (يَكادُ) إلخ ، وفي البحر يحتمل أن يكون
الصفحه ١٩٠ : ولتتأتى الحالية على الثاني إذ لو قدم المفعول ـ وهو نكرة
ـ صار الظرف صفة ، وذكر في البحر أن (مِنَ) على هذا
الصفحه ١٩٧ : ء ـ قليلا
، وخصه في البحر بمن «دونها» ورفعه في قوله :
الصفحه ٢٠٣ : ، وصححه في البحر (فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ) [آل عمران : ٢١ ،
التوبة : ٣٤ ، الانشقاق : ٢٤] ظاهر عليه
الصفحه ٢٠٤ : ، والتركيب للسعة ولو معنوية ـ كنهر
السائل ـ بناء على أنه الزجر البليغ فأطلق على ما دون البحر وفوق الجدول
الصفحه ٢٠٩ : مبتدأ ، واختار فى البحر أن تكون (ما) صلة أو صفة وهي (بَعُوضَةً) جملة كالتفسير لما انطوى عليه الكلام
الصفحه ٢١٩ : صير ـ ولم يثبت ـ والبدلية أرجح لعدم الاشتقاق وبعدها الحالية ـ كما في
البحر ـ وأريد «بسواهن» أتمهن
الصفحه ٢٢٠ : ، وفي وقوعها مفعولا به أو
حرف تعليل أو مفاجأة أو ظرف مكان أو زائدة خلاف ، وفي البحر أنها لا تقع ، وإذا
الصفحه ٢٢٢ : بخليفة ، وقدم للتشويق وعمل الوصف لأنه بمعنى
الاستقبال ومعتمد على مسند إليه ، ورجح في البحر كونه بمعنى
الصفحه ٢٢٦ :
الفقه. وقرأ اليماني «علّم» مبنيا للمفعول ، وفي البحر أن التضعيف للتعدية وهي به
سماعية ، وقيل : قياسية
الصفحه ٢٢٩ : الحكمة ، وقيل : المحكم لمبدعاته ، قال في البحر :
وهو على الأول صفة ذات ، وعلى الثاني صفة فعل ، والمشهور