الصفحه ١٦٢ : فيه
المتنافسون ، ولا يحظى به إلا الحاظون.
وقال عبد العزيز
بن يوسف من كتاب عن الطائع إلى ركن الدولة
الصفحه ١٦٧ :
فصل
في أنواع شتى من ألفاظ الكتب السلطانية وفنون مختلفة مما يتعلق بها
قال إبراهيم بن
العباس في
الصفحه ١٧٨ : إخراجهم من العدم إلى الوجود ، بصيرا بالحكمة
في تصييرهم إلى الفناء دون الخلود ، دالا على أن (كُلُّ شَيْ
الصفحه ٣٤٥ :
(بسم الله أرقيك
والله يشفيك من كل داء يؤذيك) (١) ، (فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ
مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً
الصفحه ٣٥٠ :
وعن ابن عباس قال
: من كان يخاف ما وراءه ، فلينكت (١) بسوط بين أذني دابته (لا تخاف دركا ولا يخشى
الصفحه ٣٥٨ :
أنيابه وكست أبداننا الرعد
٥٣
ما كلف الله
نفسا فوق طاقتها
ولا تجود يد إلا بما
الصفحه ٣٨٤ :
٥٨٤
ألا أيّها
السائلي عن قريش
وما جاهل الأمر كالعالم
٥٩٦
أنت امرؤ
الصفحه ٤٩ :
قال : لكن
الملائكة لم تستح] (١) حين قالت (سُبْحانَكَ لا عِلْمَ
لَنا إِلَّا ما عَلَّمْتَنا
الصفحه ٧٣ :
الباب السادس عشر
في الاقتباس المكروه
فصل
في الخروج عن حد الاقتباس
من ذلك أن يفرط
الشاعر
الصفحه ٨١ :
إني رأيت في
المنام كأني أسرق البيض وأضعها تحت الخشب فقال : يا هذا تب إلى الله من فعلك فإنك
تجمع
الصفحه ١٣٤ : بأن يحتاط على مال اليتيم بالاحتياط الشديد فلا يعول في حفظه إلا
على الأمين السديد ، ويوكل به عينا من
الصفحه ١٩٢ :
وقد أتى من فضل
الله ما أشجى كلّا بريقه وأغصه ، وعمّه بالكيد وخصه ، (قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ
الصفحه ٢٨٧ :
يتفاءل به من زجر
وفأل ، إذا هو بأعمى يتلو ، فهو أول صوت وقع في مسامعه : (لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ
الصفحه ٢٩٨ : (٥) ، وتعرف (٦) نياتهم ، فكانوا يتقربون بالقربان (٧) ، فمن كان منهم مخلصا نزلت نار من (٨) السماء حتى تحيط به
الصفحه ٣٠٩ : ).
ويروي أبو عبيدة في كتابه الخيل ص ١٤ :
البيت لإبراهيم بن عمران ـ وهو رجل من الأنصار ـ وفيه الشطر الثاني