الصفحه ٧٤ :
فصل
في ذكر الخلق (١) مما استأثر الله به من الصفات
أنشد الصولي في
كتابه (٢) الأوراق للمعروف
الصفحه ٧٩ : الأصل : (فتأولت
فقال) والكلمة الأخيرة زائدة مقحمة.
(٢) الحج : ٢٧.
(٣) في الأصل : (فأذن)
والآية من
الصفحه ٨٦ : سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) (١).
ومن رأى كأن
القيامة قد قامت في موضع ، فإنّ العدل يبسط فيه
الصفحه ١٠٠ :
المبلّغ المعصوم
من الخط البديل (١) ، ولكنه عليهالسلام علم أن الكتاب أشبه بتلك الحال وأليق
الصفحه ١٠٢ : دنياهم (٢) من المبايعات والمعاملات والتجارات والمقاسمات وغيرها من
التواريخ والمواعيد والمواكيد فقال
الصفحه ١٤٥ : وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشاءُ
فَنِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ) (١٠).
وله
الصفحه ١٩٤ :
إلى أخيه : وإن
شاء الله يلبسك حسنا وسنا ، وينبتك (١) نباتا حسنا ، والله أولى بك من أخيك ، وهو حسبي
الصفحه ١٩٩ : قال الله عزوجل : (وَلَقَدْ ضَرَبْنا
لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ) (١) قال تعالى
الصفحه ٢١٠ :
فصل
في اختيار لهم يتعلق بالاقتباس
استنشد سليمان بن
عبد الملك الفرزدق فأنشد قصيدة منها
الصفحه ٢٢٠ :
كأنه مقتبس من
قوله تعالى : (فَلَمَّا رَأَيْنَهُ
أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَ) (*).
فصل
الصفحه ٢٢٨ : : (وهذا منذ شيم) ، والتصويب من الديوان.
(٤) إشارة إلى قوله
تعالى : (وَمِزاجُهُ
مِنْ تَسْنِيمٍ)
المطففين
الصفحه ٢٤١ : ء الزمان
فيه إلينا
حين أعطى القليل
منه وأكدى (٢)
وقال القاضي بن
عبد العزيز
الصفحه ٢٤٤ : الكلام (١) [و] (٢) قد جاء من ذلك في القرآن ما لا شيء أحسن وأبرع منه ،
واقتبس منه أهل الصنعة (٣). قال الله
الصفحه ٢٥٥ :
يجب (١) على الرجل من حسن معاشرة النساء وصيانتهن (٢) وإزاحة علتهن وبلوغ كل مبلغ مما (٣) يؤدي إلى
الصفحه ٢٦٣ : (٢)
وفي القرآن : (وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى اللهِ
كَذِباً فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ وَقَدْ خابَ مَنِ