الصفحه ٥٠ : الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ) (٢).
فقال سليمان :
فأين رحمة الله!؟.
فقال أبو حازم : (قَرِيبٌ مِنَ
الصفحه ٥١ :
قد وليتك خراج مصر
، فاخرج إليها.
فقال إبراهيم :
ليس الخراج من عملي ، ولا لي به علم ، فغضب هشام
الصفحه ٥٦ :
فقال : يا أمير
المؤمنين إنهم لم يرضوا عن رسول الله حتى أنزل الله عليه : (وَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ٦٩ : من قبله العذاب (٢).
ادّعى مجنون
النبوة بالبصرة ، فأمر واليها (٣) بحبسه فقال له :
أيها الأمير
الصفحه ٨٣ : غُلامٌ) (٣) وكذلك الريح لقوله تعالى : (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ
يُرْسِلَ الرِّياحَ مُبَشِّراتٍ) (٤). وكذلك من
الصفحه ٩٨ :
عند ربه ، وجعل
ذلك آية من آيات نبوّته ، فصار الشيء الذي هو نقص في غيره فضيلة له (عليهالسلام
الصفحه ١٢١ :
فصل
في تعطيل الحانات والمواخير (١)
وقال أبو إسحاق (٢) :
وأمره أن يعطّل ما
في أعماله من
الصفحه ١٤٤ :
بَأْساً وَأَشَدُّ تَنْكِيلاً) (٣).
وله :
حتى إذا جهل الحق
عليه ، وبرئ منه ، فضلّ ضلالا بعيدا ، وخسر
الصفحه ١٤٨ : مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزاً) (٤).
وله :
وأخذ يكاتبني
مظهرا (٥) للطاعة ، وهو مضمر
الصفحه ١٥٦ : عليها ، ونهاهم عن
الفرقة ، وحذرهم إياها. فقال وقوله الحق : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ
الصفحه ١٦٨ :
أفواجا وإرسالا ، و
(انْفِرُوا خِفافاً
وَثِقالاً) (١) ، منتقمين لدين الله ممن كابر ، دافعين دونه من
الصفحه ١٧٥ :
يجب (١) التوجع منه لغيرك. والسلام.
تهنئة ثانية (٢) :
اتصل بي خبر
المولودة المسعودة كرّم الله
الصفحه ١٨٩ : (٥) رسائلك ، أم ببشاعة طلعتك ، أم بشؤمك المتعارف ، أم
بمناسبتك محن الدهر ، أم بما استفدته (٦) من ادّعاء الشعر
الصفحه ١٩٠ : يظنوا أنهم أحسنوا صنعا ، وقد أساءوا. فهيهات
(أُولئِكَ يُنادَوْنَ
مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ) (٢).
فصل
في
الصفحه ٢٠١ : حلم أحنف في
ذكاء إياس
قال له بعض
الحاضرين ممن كان يحسده :
الأمير فوق من
ذكرت. فارتجل