الصفحه ٢٦١ : أبو الحسن
السلامي (٣) من قصيدة من متخيره (٤) :
دعوا السيل يذهب
[عابرا] (٦) لسبيله
الصفحه ٢٨٥ :
لما ضرب أبو الصقر
(١) بيني وبين الموفق أوحشه مني حتى حبسني الحبسة المشهورة ، فكنت أتخوف القتل
صباح
الصفحه ٢٨٦ :
الجبل وقد اشتد (١) المرض عليه ومات فأخرجني الغلمان من الحبس ونصبوني مكانه
وفرّج الله عني وقاد
الصفحه ٢٨٨ :
فقال الفتح : يا
أمير المؤمنين الذي أكتب (١) أحسن من خطه فنظر فيه فإذا هو : (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ
الصفحه ٢٩٦ :
قال أبو زيد
البلخي (٤) :
معلوم أنه ليس من
الجواهر [ما يبقى] (٥) الأزمنة الطويلة دون فساد يعرض فيه
الصفحه ٣٠٦ : مِنْ مِثْلِهِ ما يَرْكَبُونَ) (١).
وقال بعض العرب :
ما اقتنى (٢) الناس خيرا من الإبل ، إن حملت
الصفحه ٣٢٢ :
وقال بعض السلف (٥) :
من أراد أن يكثّر
ماله وولده ، فليلزم الاستغفار لقوله تعالى : (فَقُلْتُ
الصفحه ٣٢٤ : أبي طالب لو كان حيا قرت عيناه من
ينشدنا قوله فينا؟) فقام (٧) علي وقال : يا رسول الله لعلك تريد قوله
الصفحه ٣٣٠ : ) (٢).
الدعاء عند الظلم
:
(رَبَّنا أَخْرِجْنا
مِنْ هذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُها وَاجْعَلْ لَنا مِنْ
الصفحه ٣٣٥ : وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَراتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) (٣).
الدعاء عند رؤية
الصفحه ٣٤٩ :
تستتر (١) (به) من الفراعنة.
جبريل عن يمينك ، وميكائيل عن شمالك ، ومحمد إمامك ، والله مطلع عليك
الصفحه ٣٥٣ :
مِنْ
بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللهِ) (١) ، (رَبِّ أَدْخِلْنِي
الصفحه ٢٢ : ملك الروم إلى
معاوية بقارورة فقال :
ابعث إليّ فيها من
كل شيء ، فبعث بها إلى ابن عباس ؛ فملأها ما
الصفحه ٢٨ : العرب (١) ، وما فيها من الدهاء والمكر والفكر ، وبلاغة الألسن ،
واللدد عند الخصومة فقال :
(فَإِذا
الصفحه ٣٨ : مِنْهُ تَحِيدُ) (٥).
لما مرّ علي (٦) ـ رضي الله عنه ـ بإيوان كسرى سمع رجلا من أصحابه ينشد قول
الأسود بن