الصفحه ١٦٦ : ، والمسارع إلى أداء فرضه ،
فضيلة الأخرى إلى ما يتعجله من فضيلة الأولى (وَلَلْآخِرَةُ
أَكْبَرُ دَرَجاتٍ
الصفحه ١٨١ :
ولا بد من التراضي
بالحق ، والتواصي بالصبر ، فعلى شرط الفناء بدئت الدنيا ، وقيل : (وَالْآخِرَةُ
الصفحه ٢٠٣ :
السندان فتكسر
قطعا ، فسقط في أيدينا ، وتواترت رسل الرشيد إلينا في طلبه ، قال : فلم أجد بدا من
الصفحه ٢٢٢ :
وقال ابن داود
الأصبهاني (١) :
خفت من صدّه
عليّ فصدّا
وبدا بالجفا لي
وتصدّى
الصفحه ٤٦ : لصعصعة :
من أين أقبلت؟
قال : من الفج
العميق.
قيل : وأين تريد؟.
قال : البيت
العتيق (٣).
قال
الصفحه ٦٨ :
فصل
في نوادر عقلاء المجانين
نظر بهلول (١) إلى مجنون قد أقبل في منصرفهم من الجامع يوم الجمعة
الصفحه ١٠١ :
الذي يتلو أمر (١١) الخط في عظم قدر المنفعة ، وعموم المصلحة من الحساب الذي
جعل الله النعمة به وفيه على
الصفحه ١٠٦ :
فصل
فيما يقع (١) في العهود من ذكر تقوى الله تعالى وأدب الولاية
أبو القاسم عبد
العزيز بن يوسف
الصفحه ١٠٩ : مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ) (٧).
وله من عهد إلى
قاض
الصفحه ١١١ : ، فإنه (٣) الضياء الساطع ، والبرهان القاطع ، قال الله عز من قائل (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ [الْكِتابَ
الصفحه ١٣٥ :
فصل
في ذكر الأوقاف والصدقات
وأمره باستعلام
أموال الوقوف والصدقات ، ومحاسبة (١) من تولاها
الصفحه ١٥٤ : درى من سمع ووعى (٩) ، ونظر ورعى أنّ الله تعالى ملك أزمة الدهر ؛ فيسهّل
المعسر ، ويقيل المعتّر (١٠
الصفحه ١٥٥ : شراعيه (٣) ، وكتب لمولانا أجر من جاهد في الله حق جهاده وصدع بأمره
في عالم من عباده ، فمن أحسن إلى رعيته
الصفحه ١٦٩ : ، ويتوالى (٢) عليهم بالعذر والنذر ، ويقرع الصمّ من آذانهم بالمواعظ
والذكر أياما تباعا وهم على طريقة واحدة في
الصفحه ٢١٥ :
من شرّ أعينهم
بعيب واحد (٦)
[وله أيضا] (٧) :
ما كان أحوج ذا
الكمالّ إلى