الصفحه ١٣٠ :
متماثلة (١) من نظره ، وأقساطا متعادلة من كلمه ، فإنه مقام توازن (٢) الأقدام ، وتكافؤ الخاص والعام
الصفحه ٢٩٧ :
اعتدال مزاجه لم
يؤخذ (١) فيه من الصدأ والصهوكة (٢) ما يوجد في هذه (٣) الجواهر الأخر ، إذ كان كل
الصفحه ١٣١ : الطرائق وأرشدها (٣) ، وأن يقصد في مشيته (٤) ، ويغض من صوته ، ويحذف الفضول من لحظه ولفظه (٥) ، ويخفف من
الصفحه ١٥٨ : بَيْنَ قُلُوبِكُمْ
فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْواناً وَكُنْتُمْ عَلى شَفا حُفْرَةٍ مِنَ
النَّارِ
الصفحه ١٧٤ :
الله جلّ ذكره
يقول : (لا تَجِدُ قَوْماً
يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ
الصفحه ٨٨ : طنبورا أو شيئا من الملاهي فإنه
يدل على سلطان يناله ، وتمكن من هذه الدنيا لقوله تعالى : (إِنَّمَا
الصفحه ١٣٣ : (٤) الحرمات والفروج ، ومتى وقف لأحدهم على هفوة لا تغفر ،
وعثرة لا تقال (٥) ، أسقطه من عددهم ، وأخرجه من
الصفحه ١٥٧ : (٣) ، وتقويم المتماسك منكم للمتهالك.
ومنه أيضا : (وإن
أمير المؤمنين إن آنس (٤) منكم رشدا وكنتم معه حزبا
الصفحه ١٧٩ :
أُجُورَكُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ) (١) ، ذلك للمصلحة المطوية (٢) في أثنائه ، والمنفعة المستترة (٣) من
الصفحه ٣٠ : (٢) ، ونبهنا بذلك على مذهب كل جاحد معاند ، وكل محتال مكايد
حين أخبرنا (٣) عن قوله : (أَمْ أَنَا خَيْرٌ
مِنْ
الصفحه ١١٠ : العقاب ، والكاشف لما استبهم (١٢) والمنوّر (١٣) لما أظلم ، والإمام المنجّي من الضلال ، والخصم الغالب عند
الصفحه ١٢٠ : بوضع الرصد
على من يجتاز (٤) في أعماله من أباق العبيد (٥) ، والاحتياط عليهم ، وعلى من (٦) يكون معهم
الصفحه ٢٣٦ :
حديقة أنهارها
مكسوة
بالظلّ من
أشجارها الممدود (١)
فيها طرائق
الصفحه ٣٣١ :
(رَبَّنا إِنَّكَ [تَعْلَمُ]) (١) (ما نُخْفِي وَما
نُعْلِنُ وَما يَخْفى عَلَى اللهِ [مِنْ
الصفحه ١٩ : كُلُوا
مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ
تَعْبُدُونَ) (١).
وقال