الصفحه ٣٢٠ : عَلَيْهِ فَنادى فِي الظُّلُماتِ
أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (٨٧
الصفحه ١٤ : خَيْرٌ لَكَ مِنَ
الْأُولى) (٣).
فخلا بها ، ونحّى
الثنتين ، وقال لهما : أنتما على موعد لا يخلف
الصفحه ٤٧ : ؟
قال : ومن عجوز
قريش؟
قلت : أم جميل (حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (٤) فِي جِيدِها
حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ
الصفحه ١٤٩ : (وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ
كانُوا [هُمْ] أَظْلَمَ وَأَطْغى) (٥) وغنم ما كثر وعظم (أَلا إِنَّ
الصفحه ١٧٦ : :
ما على الأرض أحد
إلّا والموت خير له من الحياة ، إن كان برّا فإن الله عزوجل يقول : (وَما عِنْدَ اللهِ
الصفحه ١٨٧ : يحيى
(٢) :
فأرجو ألا يرضى
مولاي لنفسه مذهب من خاطبهم الله عزوجل : (أَتَأْمُرُونَ
النَّاسَ بِالْبِرِّ
الصفحه ٢٣٧ : رأينا الرياح
تصرعه صر
ع رياح إذا
اقشعر غماما
طيلسان يظلّ
لابسه من
الصفحه ٢٤٨ :
كأنني [وهي]
شحمة طرحت
والنمل يسعى في
مدرج النمل (٢)
وما لحالي ـ من
ضعف ـ منته
الصفحه ٢٦٩ : لم يعلموا (٩) الجوع وما ينال أهله من الذلة والعجز والفاقة أدل عليه ،
على أنهما مخلوقان حتى يدّعوا على
الصفحه ٣٢٥ : أَمْرِي
إِلَى اللهِ إِنَّ اللهَ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ) (٦) (وَما تَوْفِيقِي
إِلَّا بِاللهِ) (٧) (عَلَيْهِ
الصفحه ٢٤٥ : ) (٢).
وقال تعالى : (حَقِيقٌ عَلى أَنْ لا أَقُولَ عَلَى
اللهِ إِلَّا الْحَقَ) (٣).
فصل
في الطباق
قوم
الصفحه ٢٨٢ :
الحوادث بالصبر
ولست تلاقي
العسر إلا ميسّرا
بيسرين (٧) فاستروح إلى وحشة العسر
الصفحه ٥٢ : رأيت ألا تكلفني عذرا (٤) توجب به عليّ دينا (٥) ، واستأنف عفوا (٦) أجازيك عنه شكرا فافعل.
فقال المنصور
الصفحه ١٩٦ : : ١٤٧.
(٤) إشارة إلى قوله
تعالى : (حَسْبِيَ
اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ
الصفحه ٢٨١ : بالألف واللام ، ألا ترى أنهم يقولون
: قد جائني رجل (١١). ثم يقولون : قد جاءني الرجل ، والثاني هو الأول