الصفحه ٣٦ : لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) (٧).
ومن خطبة لداود بن
علي (٨) :
أما آن لراقدكم أن
يتنبه ، ولغافلكم أن
الصفحه ٣٨ : مِنْهُ تَحِيدُ) (٥).
لما مرّ علي (٦) ـ رضي الله عنه ـ بإيوان كسرى سمع رجلا من أصحابه ينشد قول
الأسود بن
الصفحه ٣٩ : ) (٥).
جلس (٦) المهتدي بالله يوما للمظالم فنظر في قصة ، متظلم (٧) ، فأمر بإحضار خصمه ، وحكم عليه بما صحّ عنده
الصفحه ٤٢ : في الصلاة
قال سعيد بن سلم (٣) : لما ولي الهادي صلّى بنا الغداة في داره ، فارتج عليه في
التي كان
الصفحه ٨٢ : ، لو وقفت (١) على تأويل الرؤيا لرجعت عن رأيك فيه. فأمر بإحضار أحذق (٢) المعبرين ، واستفتاه فيما رآه
الصفحه ٨٩ : بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ) (٢).
فإن رأى أنه يقلب
كفيه ، فإنه يندم على مال ينفقه
الصفحه ١١٠ :
معضل (١) وأغم عليه مشكل اعتصم عائذا (٢) وعطف عليه لائذا. فيه يكشف الخطب ، وينال الإرب (٣) ، ويدرك
الصفحه ١٢٤ : عليه ، واستنطاق (٣) بقاياهم فيه ، ورياضة من نسوا (٤) طاعته في معامليهم ، وإحضارهم طائعين (٥) أو كارهين
الصفحه ١٣١ :
استزادة (١) ، ولا للمحكوم عليه استرابة. وأن يأخذ نفسه مع ذلك بأظهر (٢) الخلائق وأحمدها ، وأسدّ
الصفحه ١٣٣ : وأمناؤه وأتباعه وخلفاؤه على المنهج الأوضح
، والمسلك الأنجح ، وتحصّنت (٣) الأموال والحقوق ، وصينت
الصفحه ١٣٩ :
محمد علما للإسلام
منيرا ، وقدرا على أهل الضلال مبيرا ، وأوجب أن يكون رعاة أمته الطاهرين الظافرين
الصفحه ١٤١ : ، ورفعت فيه للهدى راية ، كذلك
وعد الحق وعده ، وقال والصدق قوله : (بَلْ نَقْذِفُ
بِالْحَقِّ عَلَى الْباطِلِ
الصفحه ١٤٩ : النار (كَذلِكَ يَجْعَلُ
اللهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ) (٢).
وله :
ولما استوفى
الصفحه ١٥٤ : ، وإن كانت توبة قيد إليها بخزامة (٢) الاضطرار ، دون حرمة الاختيار. فقد كان يسرع لو كتب عليه
المثل وقيل
الصفحه ١٥٧ :
وسبيلكم أن تلتقوا
(١) على (كَلِمَةٍ سَواءٍ
بَيْنَنا وَبَيْنَكُمْ) (٢). في أخذ حليمكم على يد الشغب