الصفحه ١١٤ :
إِنَّ
الصَّلاةَ تَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ) (١) وقال عز ذكره : (حافِظُوا عَلَى
الصفحه ١١٥ : المتهجدون ، وحقيق على المسلمين أجمعين من وال ومولى عليه أن
يصونوها (٣) ويعمروها ويواصلوها ، ولا يهجروها
الصفحه ١٣٢ : مصروفا ،
وخاطره على ما يرد عليه ، ويصدر عنه (٢) موقوفا ، قال الله عزّ اسمه : (يا داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ
الصفحه ١٤٣ : والبوار
قال أبو القاسم
الإسكافي (٢) في ذكر أبي علي الصاغاني :
واضطر اللّعين إلى
قصره الذي أعدّه ذليلا
الصفحه ١٤٥ : ، وألقوا بسلاحهم ، ومضوا على دابر (٧) خيلهم هائمين على وجوههم مولهين (يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٦٩ :
وله :
وما زال فلان
ببقاياهم آخذا بوحينا (١) ويراودهم بالحسنى على الطاعة اتباعا لعزيمتنا
الصفحه ٢٠٢ : (٨).
قال : فدعوت بصائغ
، ليصوغ عليه خاتما ، وأخذ في صناعته ، فطار ذباب كثير (٩) ، ثم وقع على الفص فاحتمله
الصفحه ٢٠٣ : يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ) (١).
ويحكى أن ذبابا
وقع على أنف المنصور ، وهو يخطب على
الصفحه ٢٥٥ :
يجب (١) على الرجل من حسن معاشرة النساء وصيانتهن (٢) وإزاحة علتهن وبلوغ كل مبلغ مما (٣) يؤدي إلى
الصفحه ٢٨٦ :
الجبل وقد اشتد (١) المرض عليه ومات فأخرجني الغلمان من الحبس ونصبوني مكانه
وفرّج الله عني وقاد
الصفحه ٣٠٣ :
لأن بعض الأمم
كانوا يعبدونها] (١).
وقد يجيء في الأثر
، وفي سنة (٢) بعض الأنبياء تعظيم النار على
الصفحه ٣٢٥ : المضطر (٤) ، صلّ على محمد وعلى آله ، وفرّج عني ما ضاق له صدري ،
وعيل معه صبري (٥) وقل :
(وَأُفَوِّضُ
الصفحه ٣٤٩ : ) (٥) (أَفَرَأَيْتَ مَنِ
اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلى سَمْعِهِ
وَقَلْبِهِ
الصفحه ٣٦٠ :
الصدر
العجز
الصفحة
والمؤثرون على
النفوس هم الأولى
فضلوا
الصفحه ٤٠٣ : ، ١٩٧٠.
ـ الفخري في
الآداب السلطانية / ابن الطقطقى ، محمد بن علي (٧٠٩ ه) ، القاهرة ، مطبعة
الاستقامة