الصفحه ٣٤٤ :
التُّرابِ أَلا ساءَ ما يَحْكُمُونَ) (١) ، (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْجِبالِ) (٢) الآية ..
لحمى الربع
الصفحه ٣٤٦ :
لَمُحْضَرُونَ
(١٥٨) سُبْحانَ اللهِ عَمَّا يَصِفُونَ (١٥٩) إِلَّا عِبادَ اللهِ الْمُخْلَصِينَ
الصفحه ٨ :
ولكيده
مثل كيد النساء (١) منه عظيم
في خبر المرأة التي كانت لا تتكلم إلّا بألفاظ
الصفحه ٩ :
فقالت : (ما يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا
لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) (١).
فقلت لأصحابي :
لأحسبنّها
الصفحه ١٠ : ) (٤).
وقالوا لي : جزاك
الله عنّا وعنك خيرا ، فسألتهم عنها ، فقالوا : هذه أمنا ، لم تتكلم (٥) ثلاثين سنة إلّا
الصفحه ٢١ :
ما أكلت مع ثقيل
قط ، إلّا ذكرت قول الله تعالى : (وَطَعاماً ذا غُصَّةٍ
وَعَذاباً أَلِيماً
الصفحه ٥٩ : يَعِدُهُمُ الشَّيْطانُ إِلَّا غُرُوراً) (٣).
قيل له :
ما تقول في أحمد
بن الضحاك؟
قال : ميسر ويسر.
إن
الصفحه ٦٢ : إلّا (٢) الطفيلي.
فقيل له :
أنشد ما معك ،
والحق بنظرائك.
فقال : لست شاعرا.
قيل فمن أنت؟.
قال
الصفحه ٩٩ :
فأمرهم بإطلاقهم
والإحسان إليهم (١).
ولو شاء النبي صلىاللهعليهوسلم ألّا يكتب الكتب إلى كسرى
الصفحه ١١٩ : يكون الاجتماع مطفئا لجمرتهم ، وصادعا لمرواتهم وألّا
تخلوا (٦) هذه السبل من حماة لها ، أو سيارة فيها
الصفحه ١٣٧ : (٩) ، لمن صادفتهم ظنونهم وليس إرجاؤه تعالى من جزائهم ، إلّا
لما يريد من إفنائهم (١٠) ، ولا بسطة من أيديهم
الصفحه ١٤٠ : لهم الدّبور (٤) ، فلم ير إلّا قتيل قد فاضت دماؤه ، وجريح لم يبق إلّا
ذماؤه (٥) ، وأسير قد (شدّ وثاقه
الصفحه ١٤٢ :
طاعته كبّ لمنخره ، وتلّ لجبينه (٢) في منحره ، (إِلَّا مَنْ ظَلَمَ
ثُمَّ بَدَّلَ حُسْناً بَعْدَ سُو
الصفحه ١٥٩ : ) العساكر إليكم ، وإطلاق أعنتها عليكم. وهل يميز (١١) حينئذ بريئكم من سقيمكم ، وبرّكم من أثيمكم. ألا ترون (١٢
الصفحه ١٦٤ : نَكَثَ فَإِنَّما يَنْكُثُ عَلى
نَفْسِهِ) (٦) ومكرت الدين (٧) (وَلا يَحِيقُ
الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا