الصفحه ١١٧ : عليه غير مشفقين (١١) منه ، وأحلوه به غير مقصرين عنه بعد ألّا يكون حاجّهم في
الذي يأتونه (١٢) حجة ولا
الصفحه ٦٦ : ء قال :
خرجت حاجّا (٤) إلى مكة فنزلنا منزلا ، فإذا أعرابي قد جاء معه جارية
سوداء وصحيفة ودواة فقال
الصفحه ٣٢٨ : : (فَإِنْ تَوَلَّوْا
فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ
الْعَرْشِ
الصفحه ١٠٨ :
الله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا
الصفحه ١٢٩ : ، وألّا يأخذ حاضرا (٨) بغائب ولا بريئا بمتهم (٩) ، ولا يطالب صحيحا بسقيم ، فإن الله تعالى جعل كل نفس
الصفحه ٢٠٤ :
أبلغ وأجل من هذا
كلّه قول الله تعالى : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا
الصفحه ٢١٤ : اعتمدت هذه
الجماعة كلهم على قول الله تعالى : (إِنْ هُمْ إِلَّا
كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ أَضَلُ
الصفحه ٣٥١ : رَبِّي وَرَبِّكُمْ ما مِنْ دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِناصِيَتِها
إِنَّ رَبِّي عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
الصفحه ٣٤ : بِالْعُقُودِ) (٥) وإنّي والله ما أعدكم شيئا ولا أوعدكم إلّا وفيت بالوعد
والوعيد (٦) ، وإن أهل بيت اللعنة
الصفحه ٥٣ :
فقال له المنصور :
(فَانْفُذُوا لا
تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطانٍ (٣٣) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما
الصفحه ١٠٧ : أباطيل الهوى وأضاليل المنى ، فإنها أمّارة
بالسوء (٦) ، لا ترجع عن مضارها إلّا بالشكائم (٧) ، ولا تنقاد
الصفحه ١٢٥ : ) ، وكذلك الواجب فيها. وألّا يجمعوا (١٣) متفرقا ، ولا يفرقوا مجتمعا ، ولا يدخلوا فيها خارجا (١٤) ، ولا
الصفحه ١٢٨ : ، وسير الغشم ، وأحدثوه من الرسوم
الباطلة ، وطرقوه من المعاملات الجائرة. ولا يستعمل (٨) عاملا إلّا بأجرة
الصفحه ٢٢٦ : :
ألا أيّها
السائلي عن قريش
وما جاهل الأمر
كالعالم (٢)
قريش خيار بني
آدم
الصفحه ٣١١ :
ليست في القرآن
كلمتان إلّا وفيهما ، وفي إحداهما حرف من حروف بسم الله الرحمن الرحيم ، إلّا قوله