الصفحه ٨٨ : ء بدءاً وعوداً ، على ما يعطيه القرآن
الكريم ، بمعنى انّهم أسباب للحوادث فوق المادية في العالم المشهود
الصفحه ١٠٥ : أَيُّهَا الَّذينَ آمنُوا إِذا
تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسمّىً فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُب بَيْنَكُمْ
الصفحه ٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في ذلك حيث عَرّف القرآن ، بقوله :
«له ظهر وبطن ،
وظاهره حُكْم ، وباطنُه عِلْم ، وظاهره أنيق
الصفحه ٣٨ :
__________________
(١) نهج البلاغة :
قسم الحكم ، الحكمة ١٢٥.
الصفحه ٧٠ : ، فظاهره حكم وباطنه علم ، ظاهره أنيق ، وباطنه عميق ، له نجوم وعلى نجومه
نجوم ، لا تحصى عجائبه ولا تبلى
الصفحه ١٠٩ : يحيى البحراني عن النبي في كتابه «الشهاب في الحكم والآداب» : قال :
قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥ : مالم يعلم ، والصلاة والسلام على سيدنا ونبيّنا محمّد
خير من طاف الأرض وحكم ، وعلى آله الأئمّة السادة
الصفحه ٥٥ : : (وَكَذلِكَ
جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسطاً) فليس بشيء بديع ، إذ ربّما يكون الوصف لبعض الأُمّة وينسب
الحكم إلى
الصفحه ٦٥ :
وأمّا وصف القرآن
بالحكيم ، فلأنّه مستقرٌ فيه الحكمة ، وهي حقائق المعارف وما يتفرع عليها من
الشرائع
الصفحه ٨٠ : فعاله ، والقرآن كريم يحمد لما فيه من
الهدى والبيان والعلم والحكمة.
ب : (في كتاب مكنون) ولعل المراد منه
الصفحه ١٢١ : الحكم بلا
هوادة ، ودون أي تهاون.
وفي الآيات
القرآنية الأُخرى إشارة إلى تلك المرتبة من النفس ، يقول
الصفحه ١٢٦ : الراضية من ربّها رضى الرب منها ، واطمئنانها إلى ربّها يستلزم رضاها
بما قدّر وقضى تكويناً أو حكم به تشريعاً
الصفحه ١٤٦ : ونهيه وثوابه وعقابه ، ومجمع
أوليائه وأعدائه والحكم بينهم بعلمه وعدل.
ثم أقسم بكلّ شاهد
ومشهود ـ إذا
الصفحه ١٤٧ : الله به على ألسنة رسله وفيه يتفرد ربّنا بالملك والحكم.
وقد وعد الله
سبحانه به في القرآن الكريم غير
الصفحه ١٦٢ : بوصف الدنيا ، ويقول :
حكم المنية في
البرية جار
ما هذه الدنيا
بدار قرار