الصفحه ٨٢ :
بالقسم ، كما نقول
: لا والله لا صحة لقول الكفار ، أقسم عليه.
ثمّ إنّه سبحانه
يصف هذا القسم بكونه
الصفحه ٦٣ : عند البشر. (٥)
هذا هو الرأي
المختار وقد عرفت برهانه.
وثمة رأي آخر أقل
صحة من الأوّل ، وحاصله : انّ
الصفحه ١٧٨ :
ضعف كبر السنّ أن ينتفعوا منه للتغذية ، حتى ذكروا أنّ الشخص إن أراد توفير الصحة
والسلامة لنفسه فلابد له
الصفحه ١٦ : بأُمهاتكم ولا بالأنداد». (٢)
وهذان الحديثان
يؤكدان على أنّ المنهي عنه هو الحلف بالآباء الكافرين الذين
الصفحه ٦٤ : ما يلي :
وفي الحديث : «شعاركم
حم لا ينصرون» ، قال الأزهري : سئل أبو العباس ، عن قوله
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فيسمع من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم الحديث فيعجبه ولا يحفظه ، فشكا ذلك إلى النبي
الصفحه ١٠٧ : ، أفهل من المعقول أن ينسب إليه
انّه منع من كتابة الحديث؟! مع أنّها أحاديث آحاد تضاد الكتاب العزيز والسنّة
الصفحه ١٥ : الله ، غير أنّها ترمي إلى معنى آخر كما
سيوافيك.
الحديث الأوّل
إنّ رسول الله سمع
عمر ، وهو يقول
الصفحه ١٧ :
وغيره.
وأمّا اجتهاد ابن
عمر حيث عدّالحلف بالكعبة من مصاديق الحديث ، فهو اجتهاد منه وحجّة عليه
الصفحه ٥٥ : يكن يتجاوز عددهم عدد
الأصابع.
وثمة حديث منقول
عن الإمام الصادق عليهالسلام في تفسير قوله تعالى
الصفحه ٩٥ : الحديث.
فالرياح هي حركة
الهواء الموجود في الطبقات السفلى من الجو ، إذا سارت متوازية مع سطح الأرض
الصفحه ٩٦ : والعلم
الحديث : ١٣٥ ـ ١٣٦.
الصفحه ١٠٢ : ء.
__________________
(١) الله والعلم
الحديث : ٧٥.
(٢) هود : ٤٣.
الصفحه ١٠٥ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم حثّ على كتابة حديثه الذي هو المصدر الثاني بعد القرآن
الكريم :
١. أخرج
الصفحه ١١٧ : والعلم
الحديث : ٢٧.