الصفحه ١٢ : *
وَالْقَمرِ إِذا تَلاها) (١) أو قوله : (وَالتِّينِ
وَالزَّيْتُون) (٢) ، ولكنّهم غفلوا عن البحث في بيان الصلة
الصفحه ٢٥ : ، نقول :
إنّ أقسام القرآن
على قسمين :
الأوّل : ما نطلق
عليه الحلف المفرد ، والمراد منه ما إذا حلف
الصفحه ٦١ :
والعين والطاء
والسين والحاء والقاف والنون ، في تسع وعشرين سورة على عدد حروف المعجم.
ثمّ إذا نظرت
الصفحه ٩٣ : السفن ، بشهادة قوله سبحانه : (حَتّى إِذا كُنْتُمْ في الْفُلْكِ
وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَة
الصفحه ٩٥ : الحديث.
فالرياح هي حركة
الهواء الموجود في الطبقات السفلى من الجو ، إذا سارت متوازية مع سطح الأرض
الصفحه ١٢٢ : ، يقول الإمام
الصادق عليهالسلام : «إنّ الله إذا أراد بعبد خيراً طيّب روحه فلا يسمع معروفاً
إلّاعرفه ولا
الصفحه ١٣٢ : الإغراق ، يقال : غرق في النزع إذا استوفى في حدّ القوس
وبالغ فيه.
هذه هي معاني
الألفاظ ، وأمّا مصاديقها
الصفحه ١٥٣ : أبداً. هذا إذا قلنا بأنّ المراد من حافظ هو
حافظ الأعمال ، وأمّا إذا فسرت من يحفظ الإنسان من الحوادث
الصفحه ١٥٤ : ، ٢.
ليال عشر ، ٣. الشفع ، ٤. الوتر ، ٥. الليل إذا يسر
وقال : (وَالْفَجْرِ* وَلَيالٍ عَشْرٍ*
وَالشَّفعِ
الصفحه ١٦٢ :
أضحكت
في يومها أبكت
غدا
وإذا أظلَّ
سحابها
لم ينتقع منه
صدى
الصفحه ١٦ : الحديث فنحن
نذعن بصحته ، والقدر المتيقن من كلامه ما إذا كان المحلوف به شيئاً يعد الحلف به
شركاً كالحلف
الصفحه ٣٩ : » وقوله سبحانه : «حَتّى
إِذا كُنْتُمْ في الفلك وجرين بهم»
وقوله سبحانه : «وَاللهُ الذي أَرسل الرياح فتثير
الصفحه ٤٨ :
والحشر والسؤال عن الأعمال ، أمراً حقّاً.
ومن الواضح أنّ
كلا الأمرين من شؤون الربوبية ، فإنّ الربّ إذا
الصفحه ٦٠ : إيثار إفهام الذي يخاطبونه. (٣)
واختاره الزمخشري (٤٦٧
ـ ٥٣٨ ه) في تفسيره ، وقال : واعلم أنّك إذا تأملت
الصفحه ٦٧ : فاتَّبع قُرآنه) (١) قال ابن عباس : إذا جمعناه وأثبتناه في صدرك فاعمل به.
وقد خص بالكتاب
المنزل على نبينا