الصفحه ٨٠ : ) ، كما هو المتبادر ، لأنّ الآيات بصدد وصفه وبيان منزلته
فلا يمس المصحف إلّاطاهر ، فيكون الإخبار بمعنى
الصفحه ٨٢ : عنّا ، وعن بعضها البعض ، في مجرّتنا ، وفي كل المجرّات ، ولأنّها
كلّها تتحرك ، فانّ الحديث عن مواقعها
الصفحه ١٠١ :
واقترانه بالطور أدلّ دليل على ذلك ، لأنّ موسى عليهالسلام كان له مكتوب ينزل عليه وهوبطور.
وأمّا ذكر السقف
الصفحه ١٠٢ : الأبحاث العلمية انّ أقصى أعماق البحار تعادل أقصى علو
الجبال. (١)
كما ناسب أن يحلف
بالطور ، لأنّ بعض
الصفحه ١١٠ :
قوله : (بما تبصرون ومالا تبصرون) يعم ما سوى الله لأنّه لا يخرج عن قسمين مبصر وغير مبصر ،
فيشمل الدنيا
الصفحه ١١١ : القسم العظيم بما له علاقة بالبصر ولم يُقسم
بغيره مما هو محسوس ، ذلك لأنّه رغم كونه يعطينا أوسع إحساس
الصفحه ١٢٤ :
نفسه عن أمرها بالسوء ، وإنّما كفّها عن ارتكاب السوء ، لأنّ النفس طبعت على حب
الشهوات التي تدور عليها
الصفحه ١٤٧ : البلد للدفاع برجاً ، والمراد هنا مواضع
الكواكب من السماء.
وربما يفسر
بالمنازل الاثنى عشر للقمر ، لأنّ
الصفحه ١٥١ : ). (١)
أمّا السماء فقد
مرّ البحث فيه ، والطارق من الطرق ويسمّى السبيل طريقاً ، لأنّه يطرق بالأرجل أي
يضرب
الصفحه ١٥٩ : كلّ
راكب وراحل إلى زيارته.
أمّا الحلف الأوّل
فواضح ، لأنّ البيت مركز للتوحيد ولعبادة الله سبحانه
الصفحه ١٧٠ : «ألهم» لأنّه بمعنى إلقاء الشيء في روع الإنسان من دون أن يعلم
الملهم من أين أتى ، والإنسان يعلم من صميم
الصفحه ١٧١ :
فالإنسان هو فاعل
التزكية والتدسية ومتوليهما ، والتزكية هي الإتمام والإعلاء بالتقوى ، لأنّ لازم
الصفحه ١٧٥ : نزول الوحي ، وذلك
لأنّه جرت سنّة الله تعالى على نزول الوحي تدريجاً لغايات معنوية واجتماعية ، وقد
أشار
الصفحه ٧٦ : به مرة واحدة ، وقال : (وَالنَّجمِ إِذا هَوى
* ما ضَلَ صاحِبُكُمْ وَما غَوى * وَما يَنْطِقُ عَنِ
الصفحه ١٦٥ : * وَالْقَمَرِ إِذا تَلاها* وَالنَّهار إِذا جَلّاها* وَاللَّيلِ إِذا
يَغْشاها* وَالسَّماء وَما بَناها* وَالأَرْضِ