الصفحه ٣١ : للصنم أنفقوه على
الصنم ، وهذا هو المرويّ عن الزجاج وغيره.
ثانيها
: انّه كان إذا
اختلط ما جُعل للأصنام
الصفحه ١٣٦ : * وَاللَّيْلِ إِذا عَسْعَسَ* وَالصُّبْحِ إِذا
تَنَفَّسَ* إِنَّهُ لَقَولُ رَسُولٍ كَريمٍ* ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ ذِي
الصفحه ١٣٩ : إلى حالتها
الأُولى فهي بين الانقباض والابتعاد بالجري ثمّ الرجوع إلى حالتها الأُولى.
(واللّيل إِذا
الصفحه ١٥٦ :
(وَاللّيل إذا يَسر) : أمّا الليل فمعلوم ، وأمّا قوله يسر ، فهو من سرى يسري
فحذف الياء لأجل توحيد
الصفحه ١٧٤ : : (اللَّيل إِذا سَجى) ، وقال : (وَالضُّحى *
وَاللَّيلِ إِذا سَجى * ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى * وللآخِرةُ
الصفحه ٨ : ألّفه ولدنا البار لا ينتفع به القارئ
العربي لأنّه أُلّف باللغة الفارسية ، عزمت على تأليف مفرد في هذا
الصفحه ٩ : لَكاذِبُون) (٢) قسماً ، وإن كان فيه إخبار بشهادة ، لأنّه لمّا جاء
توكيداً للخبر سمّي قسماً. (٣)
ولذلك نقل
الصفحه ٢٠ : واضح ، لأنّ إقسام المخلوق بغير الله لو كان من مقولة الشرك فالقاعدة لا تقبل
التخصيص ، فيكون قسمه سبحانه
الصفحه ٤٤ : ، بقوله : (ربُّ السَّماواتِ
والأَرْض) (٣) ، وقال أيضاً : (رَبّ الشعرى) (٤) كلّ ذلك لانّه تعالى مدبرها
الصفحه ٤٦ : ،
والعبادة من لوازم الإله.
ولكنّه بعيد عن
الصواب ، لأنّ ما يتبادر من لفظ الجلالة هو المتبادر من لفظ الإله
الصفحه ٥٦ : لأجله ولكونه حالاً فيه ، كما سميت المدينة طيبة لأنّها طابت
به حيّاً وميتاً. (٣)
وكأنّ الآية تشير
إلى
الصفحه ٥٩ : فاصنعوا مثله ، لأنّ المواد التي تركب منها القرآن كلّها تحت أيديكم
واستعينوا بفصحائكم وبلغائكم ، فإن عجزتم
الصفحه ٦٦ : «إِنَّكَ لَمِنَ الْمُنْذَرين» واضحة
، لأنّ القرآن من أسباب انذاره وأدوات تحذيره.
٣. (ق والقُرآنِ المَجِيد
الصفحه ٦٨ : ، والصلة بينهما واضحة.
ووصف الكتاب
بالمبين دون غيره ، لأنّ الغاية من نزول الكتاب هو إنذارهم وتعقّلهم كما
الصفحه ٧٨ : يهتدي به الناس ، أي بقوله وفعله وتقريره.
فكما أنّه لا خطأ
في هداية النجم لأنّها هداية تكوينية ، وهكذا