الصفحه ٣٠ : أنّه سبحانه هو الأولى بالتقرّب لا غير ، لأنّه
مبدأ الفيض وما سواه ممكن محتاج في وجوده وفعله ، فكيف
الصفحه ١٠٣ : :
إذا ما الشوق يرجع
بي اليهم
ألقت النون
بالدمع السجوم
ج : انّ «ن» هو
المداد
الصفحه ١١٤ :
العذاب ، لأنّه من القبيح أن تقع المعجزة على يد الكاذب ، فسيرته صلىاللهعليهوآلهوسلم ومضيه قدماً في
الصفحه ١٣٧ : : (مِنْ شَرِّ
الْوَسْواسِ الخَنّاس) أي الشيطان الذي يخنس ، أي ينقبض إذا ذكر الله تعالى.
وقال تعالى
الصفحه ١٨٣ : واضحة ، لأنّ هذه الأراضي
أراضي الوحي والنبوة فقد أوحى الله سبحانه إلى أنبيائه في هذه الأمكنة ليخرج الناس
الصفحه ١٨٨ : منافاة بين
الصنفين من الآيات ، وذلك لأنّ تلك الكرامة إنّما هي للإنسان الذي تمتع بكلا
الوصفين ، فهو عندما
الصفحه ١٧٦ : والمقسم عليه ، فلا تخلو من وضوح :
١. لأنّ نزول
الوحي يناسب الضحى ، كما أنّ انقطاعه يناسب الليل
الصفحه ١٨ : جديد إذ كم ترك السلف للخلف.
على أنّ نسبة
الحرمة إلى الحنابلة غير ثابتة أيضاً ، لأنّ ابن قدامة يصرّح
الصفحه ١٩ : ،
فأقسم تارة بنفسه وتارة بمصنوعاته ، لأنّها تدل على بارئ وصانع.
وقال ابن أبي
الاصبع في «اسرار الفواتح
الصفحه ٤٩ : لأنّ سياق الآية يؤيد ذلك ، لأنّه سبحانه يقول : (فَأَلْهَمَها فُجُورَها وَتَقْواها) (٣) ، فالفاعل هو
الصفحه ٧٥ : ، لأنّ حقيقة الزمان حقيقة متصرّمة غير
قارة ، فهي تنقضي شيئاً فشيئاً ، وهكذا الحال في عمر الإنسان فيخسر
الصفحه ١٣٠ : وإنّما عبر بواقع دون كائن
، لأنّه أبلغ في التحقّق.
ثمّ إنّ الصلة بين
المقسم به والمقسم عليه واضحة
الصفحه ١٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لأنّه سبحانه وصفه بكونه شاهداً ، قال : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنّا
أَرْسَلْناكَ شاهِداً
الصفحه ١٧٧ : شآئب التنغيص ، وفيه أعظم عبرة لأنّه عزّ اسمه
جعلها على مقدار اللقمة ، وهيّأها على تلك الصورة إنعاماً
الصفحه ١٧٢ :
الفصل السابع عشر
القسم في سورة الليل
حلف سبحانه في
سورة الليل بأُمور ثلاثة : (اللَّيل إِذا