الصفحه ٨٥ :
أُفِك) (١).
والافك : الصرف ،
والضمير في «عنه» يرجع إلى الكتاب من حيث اشتماله على وعد البأس والجزاء أي
الصفحه ١٠٤ : الإِنْسانَ مالَمْ يَعْلَم). (٢) فمنّ سبحانه
وتعالى بتيسير الكتابة بالقلم ، كما منَّ بالنطق ، وقال : (خَلَقَ
الصفحه ١٧٥ : الحنفية ، قال : يا أهل العراق ، تزعمون أنّ أرجى آية في كتاب الله عزوجل هو قوله تعالى : (قُلْ يا عِبادِيَ
الصفحه ٣ : لَقَسَمٌ
لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ* إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ* فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ* لَا يَمَسُّهُ إِلَّا
الصفحه ١٢ :
القرآن ، ولم يتعرّض له أكثر المفسرين ولا سيما ابن قيم الجوزية في كتابه «التبيان
في أقسام القرآن
الصفحه ١٧ :
الرواية ناظرة إلى هذا النوع من الحلف.
ومجمل القول : إنّ
الكتاب العزيز هو الأُسوة للمسلمين عبر القرون
الصفحه ٢١ :
ب. شاهد
٣. الحلف بالقرآن
، وفيه فصلان :
أ. بالقرآن
ب. بالكتاب
٤. الحلف
بالملائكة ، وفيه أربعة فصول
الصفحه ٢٤ : المهمة في أقسام القرآن هو بيان الصلة بين المقسم به
__________________
(١) تارة في ص ٣٥ من
كتابه
الصفحه ٣٦ : دلّ عليه الكتاب والسنة في إدارة رحى
المجتمع ـ مقامات ثلاثة :
أ : السياسية
وتدبير الأُمور : يقول
الصفحه ٤١ : علمه سبحانه فالأجزاء ثابتة في كتاب مبين لا تتغير ولا
تتبدل.
وأمّا الآية
السادسة : يقول سبحانه
الصفحه ٥٤ : يُؤذَنُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا وَلا هُمْ
يُسْتَعْتَبُون) (٢).
وقال عزّ اسمه : (وَوُضِعَ الْكِتابُ وَجِي
الصفحه ٧١ :
وقال الإمام علي
أمير المؤمنين عليهالسلام في وصف القرآن :
«ثمّ أنزل عليه
الكتاب نوراً لا تطفأ
الصفحه ٧٩ : * فِي كِتابٍ مَكْنُون* لا يَمَسُّهُ إِلّاالمُطَهَّرُون). (١)
تفسير الآيات
المراد من مواقع
النجوم
الصفحه ١٠٠ :
الطور هو محل نزول الوحي ، والكتاب المسطور هو القرآن أو التوراة ، والبيت المعمور
هو الكعبة أو البيت الذي
الصفحه ١٠٩ : يحيى البحراني عن النبي في كتابه «الشهاب في الحكم والآداب» : قال :
قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم