الصفحه ١١٦ : :
١. القمر على وجه
الإطلاق.
٢. الليل إذا أدبر
، أي الليل عند انتهائه.
٣. الصبح حينما
يسفر ويتجلّى
الصفحه ١٢٣ : زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ
فَرآهُ حَسَناً فَإنَّ اللهَ يُضِلُّ مَنْ يَشاء) (٢)
وعلى هذا فليست
النفس
الصفحه ١٣٥ : فترة الأبدان ، ولا غفلة النِّسيان ، ومنهم أُمناءُ على وحيه ،
وألسنة إلى رُسُله ، ومختلفون بقضائه وأمره
الصفحه ١٣٩ : راجعة. (١)
وعلى ذلك فالله
سبحانه يحلف بهذه الأنجم الخمسة بحالاتها الثلاث المترتبة في الليل ، وهي انّها
الصفحه ١٦٤ :
عن هذه الدار
المقدور على أهلها الزّوال ، ولا يغلبنّكم فيها الأمل ، ولا يطولنّ عليكم فيها
الأمد
الصفحه ١٨٣ :
هذه السورة إلى
العطاء الدائم ، بقوله : (فَلَهُمْ أَجْرٌ
غَيرُ مَمْنُون).
وعلى ذلك يكون
المراد من
الصفحه ١٨٦ :
الإغارة على العدو
بالخيل من إثارة الغبار. والضمير في «به» يرجع إلى العدو المستفاد من قوله
الصفحه ٧ :
الجاهلي بأنّها انصبت على ذوات مقدسة أو ظواهر كونية ذات أسرار عميقة ، في حين
امتاز القسم في العصر الجاهلي
الصفحه ٨ :
من بحوث هامة سوى
ما ألّفه ولدي العزيز الروحاني الحائز على مقام الشهادة الشيخ أبو القاسم الرزاقي
الصفحه ١٣ : بأنّه
مذكِّر للعباد يدل على جوابه وهو انّه منزّل من عنده سبحانه غير مفترى ، وما أشبه
ذلك.
وعلى كلّ حال
الصفحه ٢٤ : حلف بالرب في سور مختلفة ، فلو كان محور البحث هو السور يلزم عليه
تكرار البحث حسب تعدد وروده في السور
الصفحه ٤٠ :
الأوّلين ، وثالثة : مفترى ، وبذلك صدّوا الناس عن الدخول في دين الله ، وعلى ذلك
يكون المراد من المقتسمين هم
الصفحه ٥١ : ).
فاللفظان بمعنى
واحد لكن يختص القسم بواحد منهما. (١)
المقسم عليه
هو قوله : (انَّهُمْ لَفي سَكْرَتِهِمْ
الصفحه ٨٩ : هذه النشأة فيدل عليها ما في مفتتح هذه السورة من إطلاق قوله : (والنازِعاتِ غَرقاً* وَالناشِطاتِ
نَشطاً
الصفحه ١٠٥ :
والمكتوب ، وعلى
ذلك حلف سبحانه بجنس القلم وبجنس الكتابة ، أو بجنس المكتوب ، كأنّه قيل : «أحلف