الصفحه ١٧٥ :
سوف يعطيك ربّك في
الآخرة ما يرضيك من الشفاعة والحوض وسائر أنواع الكرامة.
وروي أنّ محمد بن
علي بن
الصفحه ١١ : عليه ـ : والمراد هو جواب القسم الذي يراد منه التأكيد عليه وتثبيته
وتحقيقه ، وهذا ما يقال القصد بالقسم
الصفحه ١٨ : جديد إذ كم ترك السلف للخلف.
على أنّ نسبة
الحرمة إلى الحنابلة غير ثابتة أيضاً ، لأنّ ابن قدامة يصرّح
الصفحه ٢٠ :
وتعالى حلف بذوات مقدسة بما يربو على الأربعين مرة ، فتفسيرها يمكن أن يتم باحدى
الصور التالية :
أ : أن
الصفحه ٤٢ : .
حكى الزمخشري عن
الأصمعي قال : أقبلت من جامع البصرة فطلع أعرابي على قعود له ، فقال : ممن الرجل؟
قلت
الصفحه ٦٣ : الرازي ونسبه إلى المبرد ، وإلى جمع عظيم من المحقّقين
وقال : إنّ الله إنّما ذكرها احتجاجاً على الكفار
الصفحه ٦٧ :
أدوات الإنذار ،
وأمّا على الثاني فلأنَّ القرآن يتضمن شيئاً كثيراً عن الدعوة إلى المعاد.
ثمّ إنّ
الصفحه ٨٨ : التدبير في الله يريد التدبير على وجه الاستقلال ، أي من
يدبّر بنفسه غير معتمد على شيء ، وأمّا المثبت لتدبير
الصفحه ١١٧ :
هذا كلّه حول
المقسم به ، وأمّا المقسم عليه فهو قوله : (إنّها لإحدى الكبر)
وأمّا الصلة بين
المقسم
الصفحه ١٢٤ :
نفسه عن أمرها بالسوء ، وإنّما كفّها عن ارتكاب السوء ، لأنّ النفس طبعت على حب
الشهوات التي تدور عليها
الصفحه ١٢٧ : . (١) هذا كلّه حول المقسم به.
وأمّا المقسم عليه
: فهو محذوف معلوم بالقرينة أي «لتبعثنّ» وإنّما حذف للدلالة
الصفحه ١٣٢ : فيحتمل أن تكون هي الملائكة ، فهي على طوائف بين نازع
وناشط وسابح وسابق ومدبر ، قال الزمخشري : أقسم سبحانه
الصفحه ١٣٨ : ، وهي عطارد ، الزهرة ، المريخ ، المشتري ، زحل ويطلق
عليها السيارات المتغيرة.
وتسمية هذه الخمسة
الصفحه ١٤٠ : وهي انّه أنزله على قلب سيد
المرسلين. قال سبحانه : (قُلْ مَنْ كانَ
عَدُوّاً لِجِبْريلَ فَإنَّهُ
الصفحه ١٤٨ : الله سبحانه فيها ذلك اليوم بوعد الله.
وشاهد ومشهود ،
اللفظان معطوفان على السماء والجميع قسم بعد قسم