الصفحه ٦٦ :
الحق وحمية جاهلية
، وشقاق أي عداوة وعصيان ومخالفة ، لأنّهم يأنفون عن متابعة النبي ويصرّون على
الصفحه ٧٤ : ، ويستولي الظلام على السماء ،
ويخلد الإنسان إلى الراحة.
وهناك قولان آخران
:
أ : المراد عصر
الرسول ، ذلك
الصفحه ١١٣ : على الوجود الإمكاني ـ على وجود هدف مشترك لهذا النظام ، وهو صيرورة
الإنسان في هذا الكوكب إنساناً كاملاً
الصفحه ١٢٠ : على أقوال :
الأوّل : هي نفس
آدم التي لم تزل تتلوّم على فعلها الذي خرجت به من الجنة والظاهر أنّ هذا
الصفحه ١٦٠ : بيوت الله ،
ويزيد على شرفه انّ النبي الخاتم ، قطين هذا البلد ، ونزيله ، فزاده شرفاً على شرف
، والحل هو
الصفحه ٢٥ :
والمقسم عليه ،
فعلى ذلك المنهج يجب أن يتكرر البحث في أكثر الفصول بالنسبة إلى أُمور حلف بها
سبحانه
الصفحه ٥٤ :
على
هؤُلاءِ شَهيداً). (١) وقال تعالى : (وَيَوْمَ نَبْعَثُ
مِنْ كُلِّ أُمّةٍ شَهِيداً ثُمَّ لا
الصفحه ١٠١ :
واقترانه بالطور أدلّ دليل على ذلك ، لأنّ موسى عليهالسلام كان له مكتوب ينزل عليه وهوبطور.
وأمّا ذكر السقف
الصفحه ١٣٣ : بقبض الأرواح وغيره موكل بشيء من التدبير.
ثمّ إنّ الأشد ،
انطباقاً على الملائكة ، هو قوله : (فالمدبرات
الصفحه ١٨١ : على أهمية
بالغة عند المسلمين على اختلاف نحلهم ، فإليه يوجِّه الناس وجوههم في صلواتهم وفي
ذبائحهم وعند
الصفحه ٨٢ :
بالقسم ، كما نقول
: لا والله لا صحة لقول الكفار ، أقسم عليه.
ثمّ إنّه سبحانه
يصف هذا القسم بكونه
الصفحه ١٣٠ :
لغيرهم ، هذا هو
الظاهر من الآيات.
وأمّا المقسم عليه
فهو قوله : (إِنَّما تُوعَدُونَ
لَواقِع) وما
الصفحه ١٥ :
وقد حلف غير واحد
من الصحابة بغيره سبحانه ، فهذا أبو بكر بن أبي قحافة على ما يرويه مالك في موطّئه
الصفحه ١٠٨ : الله
ـ لست بفقير.
وعلى هذا التقدير
يكون معنى الآية «ما أنت ـ في ظل نعمة ربّك ـ بمجنون. (١)
وهناك
الصفحه ١٤٧ : على الأمر الظاهر وغلب استعماله في القصر العالي لظهوره على
الناظرين ، ويسمّى البناء المعمول على سور