الصفحه ٥٩ : تفسيره الكبير تربو على عشرين وجهاً. (١) وها نحن نقدم المختار ثمّ نلمح إلى بعض الوجوه.
إلماع إلى مادة
الصفحه ٧١ :
وقال الإمام علي
أمير المؤمنين عليهالسلام في وصف القرآن :
«ثمّ أنزل عليه
الكتاب نوراً لا تطفأ
الصفحه ١٦٣ : حول
الدنيا ومصاعبها وما احتضنت من التعب والوصب ، فيكفي في ذلك قراءة خطب الإمام أمير
المؤمنين
الصفحه ١٦٩ : تشتمل على أكثر الأقسام الواردة في القرآن
الكريم.
ثمّ إنّ بعض من
ينكمش من الحلف بغير الله سبحانه يرى
الصفحه ١٧٣ : العطاء والتقى والتصديق بالحسنى ، فيُيسّر لليسري ، وصنف آخر
يصبُّ سعيه على ضدّما ذكر فيبخل ويستغني بما
الصفحه ٨٤ : السماء ،
وأُخرى في الشعر المجعد ، وثالثة في حسن أثر الصنعة في الشيء واستوائه.
قال الراغب : (والسَّما
الصفحه ١٧٠ : التقوى
والفجور ، وفهم من صحيح الذات ما هو الحسن والقبيح ، وقد تعلّم ذلك في منهج الفطرة
، وقد استعمل كلمة
الصفحه ٦٥ : التوحيد
والمعاد.
قال الطبرسي : فيه
ذكر الله وتوحيده وأسماؤه الحسنى وصفاته العلى ، وذكر الأنبياء ، وأخبار
الصفحه ٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بما انّه شاهد على أعمال أُمّته وشهيداً عليها.
سئل الحسن بن علي «عليهماالسلام» عن معنى الشاهد
الصفحه ١٥٢ :
والمراد من حافظ
هم الموكلون على كتابة أعمال الإنسان حسنها وسيئها ، يحاسب عليها يوم القيامة
ويجزى
الصفحه ١٩ : ،
فأقسم تارة بنفسه وتارة بمصنوعاته ، لأنّها تدل على بارئ وصانع.
وقال ابن أبي
الاصبع في «اسرار الفواتح
الصفحه ٣١ : للصنم أنفقوه على
الصنم ، وهذا هو المرويّ عن الزجاج وغيره.
ثانيها
: انّه كان إذا
اختلط ما جُعل للأصنام
الصفحه ١٩١ :
شهادة أن لا إله
إلّاالله وانّ محمّداً عبده ورسوله ، ولكم ان آمنتم ما للمسلمين وعليكم ما على
الصفحه ٩٠ :
الصّافُّون*
وَإِنّا لَنَحْنُ المُسَبِّحُون) (١) فينطبق على الملائكة أنّهم الصافّون حول العرش
الصفحه ١٨٧ :
طبع الإنسان من
اتّباع الهوى والانكباب على الدنيا والانقطاع بها عن شكر ربّه ، وفيه تعريض للقوم