الصفحه ٥٦ : شرف
البلد بشرف من حلّ به وهو الرسول الداعي إلى توحيده ، وإخلاص عبادته ، وبيان أنّ
تعظيمه له وقسمه به
الصفحه ١٦٠ : بيوت الله ،
ويزيد على شرفه انّ النبي الخاتم ، قطين هذا البلد ، ونزيله ، فزاده شرفاً على شرف
، والحل هو
الصفحه ٦٧ : لما أُنزل على عيسى عليهالسلام ، قال بعض العلماء : تسمية هذا الكتاب قرآناً من بين كتب
الله لكونه
الصفحه ٩٩ :
رق منشور وليس
كالكتب المطوية ، ومع ذلك يحتمل أن يراد منه صحائف الأعمال ، وقد وصفه سبحانه
بكونه
الصفحه ١٠٩ : بالقلم ومايسطر به من الكتب : انّ محمّداً الذي أنعم الله عليه بنعمة
النبوّة ليس بمجنون كما تدّعون ، وكيف
الصفحه ١٨٩ : الرسل بالبيّنات وإنزال الكتب والميزان راجعة إلى من له
أهلية للهداية فيكفيه قوة المنطق
والفقرة الثانية
الصفحه ١٨ : في كتاب «المغني» ـ الذي
كتبه على غرار فقه الحنابلة ـ : أنّ أحمد بن حنبل أفتى بجواز الحلف بالنبي
الصفحه ٤٣ : مبثوثة في كتب القواميس واللغة ، وهي ظاهرة في أنّ للرب معاني مختلفة ،
حتى أنّ الكاتب المودودي تصوّر أنّ
الصفحه ٨٤ :
تفسير الآيات
الحبك جمع الحباك
، كالكتب جمع كتاب ، تستعمل تارة في الطرائق ، كالطرائق التي ترى في
الصفحه ٩٧ : مقروناً بالألف واللام.
ومسطور : من السطر
وهو الصف من الكتابة ، يقال : سطَّر فلان كذا ، أي كتب سطراً
الصفحه ١١٢ : وإنزال الكتب ، والقرآن خير كتاب سماوي
يهدي إلى الحقّ في جميع ذلك وإلى طريق مستقيم
الصفحه ١١٣ : مظهراً لأسمائه وصفاته ، ولا يتم تحقيق ذلك
الهدف إلّامن خلال بعث الرسل وإنزال الكتب ، والقرآن كتاب سماوي
الصفحه ١٧٨ : كتب علماء الأغذية وما أُلّف في هذا المضمار.
(٢) طه : ١٢.
(٣) النازعات : ١٦.
(٤) الأعراف : ١٤٣.
الصفحه ٩٤ : تُوعَدُونَ
لَصادِق* وَإِنَّ الدِّين لواقع) أي إنّ ما توعدون من الثواب والعقاب والجنة والنار لصادق ،
أي صدق
الصفحه ٨٣ : * وإنّ الدِّينَ لَواقِع). (١)
ترى أنّه ذكر
للأقسام الأربعة جواباً خاصاً ، أعني قوله : (إِنّما تُوعدون