الصفحه ١٩٠ :
إلا العاديات والموريات والمغيرات التي تهاجمهم كالصاعقة.
نقل الفيض
الكاشاني في تفسيره عن تفسير القمي
الصفحه ٣٠ : بمبدأ الفيض كانوا يتقرّبون إلى الآلهة الكاذبة ـ أعني : الأصنام والأوثان ـ
بتخصيص شيء مما رزقوا لها ، مع
الصفحه ٩٨ :
ومنشور : من النشر
، وهو البسط والتفريق ، يقال : نشر الثوب والصحيفة وبسطهما ، يقال : (وَإِذا
الصفحه ١٢٩ : .
٣. (وَالنّاشِراتِ نَشْراً) قسم آخر ، والمراد نشر الصحيفة والكتاب ، والمعنى أقسم
بالملائكة الناشرين للصحف المكتوب
الصفحه ١٥٧ : صحيفة الوجود من وتره كالله سبحانه وشفعه كسائر
الموجودات.
وأمّا قوله : (واللَّيل إِذا يسر) أقسم بالليل
الصفحه ٦٢ :
التبكيت لهم وإلزام الحجة إيّاهم. (١)
ومن المتأخرين من
بيّن هذا الوجه ببيان رائع ألا وهو المحقّق السيد
الصفحه ١١٥ : عند إدباره ، والصبح عند ظهوره ،
قال : (وما يَعْلَمُ جُنُودَ
رَبِّكَ إِلّا هُوَ وَما هِيَ إِلّا ذِكْرى
الصفحه ١٤٨ :
وقال : (أَلا إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَلكِنّ
أَكْثَرهُمْ لا يَعْلَمُون). (١)
وقال تعالى
الصفحه ٣ : لَقَسَمٌ
لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ* إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ* فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ* لَا يَمَسُّهُ إِلَّا
الصفحه ١١ : لأَكِيدَنّ
أَصْنامَكُمْ بَعْدَ أَن تُولُّوا مُدْبِرِين) (٣) ، وقوله : (ثُمَّ لَمْ تَكُنْ
فِتْنَتُهُمْ إِلّا
الصفحه ١٤ : : «خمس صلوات في اليوم والليل».
فقال : هل عليَّ
غيرهنّ؟
قال : «لا ...
إلّا أن تطوع» ، وصيام شهر رمضان
الصفحه ٣٧ : رسول واجب الطاعة. يقول سبحانه : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلّا لِيُطاع بِإِذْنِ الله). (٤)
ثمّ
الصفحه ٣٩ : التي هي أفعاله ، عن شيء منها ، ولا يمنعه شيء من خلقه من أن يبدله بخير
منه ، وإلّا شاركه المانع في أمر
الصفحه ٤٠ : السَّماواتِ وَلا فِي الأَرْضِ ولا
أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلّا في كِتابٍ مُبين). (١)
فقوله : (لا
الصفحه ٤٥ : جَميعاً) (٤) ، وقال تعالى : (وَمَا النَّصْرُ
إِلّا مِنْ عِنْدِ اللهِ الْعَزيز الْحَكيم) (٥) إلى غير ذلك من