الصفحه ٧٥ :
والظاهر أنّ الوجه
الأوّل هو الأقوى ، حيث إنّ الحلف بالزمان وتاريخ البشرية يتناسب مع الجواب ، أي
الصفحه ١٠١ : : (إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ
لَواقِع* ما لَهُ مِنْ دافِع). (٢)
وأمّا وجه الصلة
بين المقسم به على تعدّده
الصفحه ١١٧ :
هذا كلّه حول
المقسم به ، وأمّا المقسم عليه فهو قوله : (إنّها لإحدى الكبر)
وأمّا الصلة بين
المقسم
الصفحه ١٤١ : نزل به
جبرئيل.
ب : انّ محمّداً
ليس بمجنون.
ثمّ إنّ الصلة بين
المقسم به والمقسم عليه : هو انّ
الصفحه ١٥٠ : الذي يشاهد أعمال الآخرين ، وأقسم بمشهود أي كل ما يشهده الشاهد وهو انّه
سبحانه تبارك وتعالى يعاين
الصفحه ١٧٨ :
ذكر علماء الأغذية
أنّه يمكن الاستفادة من التين كسكر طبيعي للأطفال ، ويمكن للرياضيين ولمن يعانون
الصفحه ١٩٠ : مع سريّة ، فأمر أن تسرج الخيل في ظلام الليل
وتعدّإعداداً كاملاً ، وحينما انفلق الفجر صلّى بالناس
الصفحه ١٥ :
: أنّ رجلاً من أهل اليمن أقطع اليد والرجل قدم فنزل على أبي بكر فشكا إليه أنّ
عامل اليمن قد ظلمه ، فكان
الصفحه ٢٠ :
وما نقله عن ابن
أبي حاتم ، من أنّ الله يقسم بما شاء من خلقه وليس لأحد أن يقسم إلّابالله ، أمر
غير
الصفحه ٤١ : : (زَعَمَ الَّذِينَ
كَفَرُوا أنْ لَنْ يُبْعَثُوا قُلْ بَلى وَرَبّي لَتُبعَثُنّ ثُمْ لتُنَبَّؤُنّ
بِما
الصفحه ٥٩ :
القرآن
إنّ القرآن الكريم
تحدّى المشركين بفصاحته وبلاغته وعذوبة كلماته ورصانة تعبيره ، وادعى أنّ هذا
الصفحه ٨١ :
الكتاب المكنون
إلّاالمطهرون ، وربما يؤيد هذا الوجه بأنّ الآية سيقت تنزيهاً للقرآن من أن ينزل
به
الصفحه ٩٥ :
وأمّا وجه الصلة
بين المقسم به والمقسم عليه هو انّه سبحانه أقسم بعامة الأسباب التي يتم بها أمر
الصفحه ١١٣ :
وبتعبير آخر :
انّه سبحانه تبارك وتعالى حلف بعالم الغيب والشهادة ـ أي بمجموع الخليقة والنظام
السائد
الصفحه ١٣٨ :
وكأنّه قال : فلا
أقسم بالجوار الخنس والكنس ، فقد ذهب أكثر المفسرين أنّ المراد من الجواري التي
لها